سياط الحنين بقلم الشاعر فريد الصفدي
البحر المديد
شعر عامودي
سياطِ الحَنين
صالَـنـي فـي ذروةِ الشوقِ احتِجاجْ
شــــقَّ صبـري وانتِظـأري وحَـنيـني
سيّــــــداً كـــانَ بـأعـمـاقِ المُـهـــاجْ
قَـتَــلَ الحُلـمَ الّـــذي كــانَ جَـنيـني
ضلَّـنــي شـــــلَّ بـقنـواتِ الخِـــلاجْ
ســــدَّ قُـنـوا الروحِ والدمــعُ بعيني
عـجَقَ الـــــروحَ بـسُــــمِ الأبـتِهـاجْ
ســــارَ دربــــاً قـــاصِداً ألا يَجـيـني
وتَـلاشى آخِـــــذاً كُــــلَّ الـعِــــلاجْ
تـارِكـاً نُـــدْبُ صَلاتي عـلـى جَبيني
لا تَزيـدي يا سياطـي في الـــولاجْ
ضاقَ صَدري باصطِباري فارحَميني
فحَنـيني بـحِشـاءِ الــــــــروحِ لاجْ
أذبَــــلَ الهجَــرُ زُهــوري وَسِـنـيني
بقلمـي فـريـد سلمان الصفدي
ألأردن-ألأزرق-٢٦-٦-٢٠١٩م
شعر عامودي
سياطِ الحَنين
صالَـنـي فـي ذروةِ الشوقِ احتِجاجْ
شــــقَّ صبـري وانتِظـأري وحَـنيـني
سيّــــــداً كـــانَ بـأعـمـاقِ المُـهـــاجْ
قَـتَــلَ الحُلـمَ الّـــذي كــانَ جَـنيـني
ضلَّـنــي شـــــلَّ بـقنـواتِ الخِـــلاجْ
ســــدَّ قُـنـوا الروحِ والدمــعُ بعيني
عـجَقَ الـــــروحَ بـسُــــمِ الأبـتِهـاجْ
ســــارَ دربــــاً قـــاصِداً ألا يَجـيـني
وتَـلاشى آخِـــــذاً كُــــلَّ الـعِــــلاجْ
تـارِكـاً نُـــدْبُ صَلاتي عـلـى جَبيني
لا تَزيـدي يا سياطـي في الـــولاجْ
ضاقَ صَدري باصطِباري فارحَميني
فحَنـيني بـحِشـاءِ الــــــــروحِ لاجْ
أذبَــــلَ الهجَــرُ زُهــوري وَسِـنـيني
بقلمـي فـريـد سلمان الصفدي
ألأردن-ألأزرق-٢٦-٦-٢٠١٩م
تعليقات
إرسال تعليق