أأهواك… بقلم الشاعر يوسف المقدم
أأهواكِ
شجيٌّ حسكِ يُدللني
و كلامُكِ الهوى ينسيني
هواكِ راعَ مُجن فلولي
أأهواكِ أنتِ
و أنتِ من كانت سجاني
حبسني هواكِ بقضبانِ
هويتكِ و شعري من أنجاني
شاقَ فاشتاقَ إلى وصفكِ
و أنا من ضاعَ عمري
أُطاردُ حاءَ و باءَ الحب
أُبدِلُ سنارتي
لا البحر يقبلها
و لا السمكة تقضمُ طُعمها
هوايَ يلوكُ بهِ الصيادون
و بصيدِ السمكِ يتفنونَ
و أنا أنظر إليهم
لا بِتُ مجنون
و لا بِتُ معروف الهوية
أعاشقٌ أنا أم هم عاشقون
أَيا بحراً صيدك
لا يليق إلا للصيادون المحترفون
دمرني الهوى
و أصبح كل شيءٍ لدي غيرَ مدلول
أفي ذروة العشق ألا أراهق
حين أصبحتُ ( قيساً )
و باتَ الهوى حفيدي
أنا من وضع الهوى
لقراصنةَ البحرِ نشيدِ
و عمد كلماته
ليرددها كل عاشقٍ جديدِ
أنا من أسس الحب
الذي طعنني بسيفه التليدِ
كيف الهوى يسجنني
و أنا سجانه من بعيدِ
أأهواكِ أنتِ
أم أنتِ في هوايَ هواكِ
أأهواكِ
يوسف ابراهيم المقدم
شجيٌّ حسكِ يُدللني
و كلامُكِ الهوى ينسيني
هواكِ راعَ مُجن فلولي
أأهواكِ أنتِ
و أنتِ من كانت سجاني
حبسني هواكِ بقضبانِ
هويتكِ و شعري من أنجاني
شاقَ فاشتاقَ إلى وصفكِ
و أنا من ضاعَ عمري
أُطاردُ حاءَ و باءَ الحب
أُبدِلُ سنارتي
لا البحر يقبلها
و لا السمكة تقضمُ طُعمها
هوايَ يلوكُ بهِ الصيادون
و بصيدِ السمكِ يتفنونَ
و أنا أنظر إليهم
لا بِتُ مجنون
و لا بِتُ معروف الهوية
أعاشقٌ أنا أم هم عاشقون
أَيا بحراً صيدك
لا يليق إلا للصيادون المحترفون
دمرني الهوى
و أصبح كل شيءٍ لدي غيرَ مدلول
أفي ذروة العشق ألا أراهق
حين أصبحتُ ( قيساً )
و باتَ الهوى حفيدي
أنا من وضع الهوى
لقراصنةَ البحرِ نشيدِ
و عمد كلماته
ليرددها كل عاشقٍ جديدِ
أنا من أسس الحب
الذي طعنني بسيفه التليدِ
كيف الهوى يسجنني
و أنا سجانه من بعيدِ
أأهواكِ أنتِ
أم أنتِ في هوايَ هواكِ
أأهواكِ
يوسف ابراهيم المقدم
تعليقات
إرسال تعليق