سهام سحر النشوة… بقلم نصر بخيت
سهام سحر النشوة
أخذت بأوصالي
صنعت في معانيها
دمعة من التلال
سددت من بين
جدران وجودي واللبنات
طاقة عطر من أنفاسها
رقية لحواسي
كل تشبيه
ضخ لحرفي
نسمة في إعرابها
طلة من قوافيها جوية
طلع الحب وظهر النوى
مددت من أطراف الغواية
بيننا سحر المراكز
دائرة مكانها
رسمت في
مراياها حياتي
حتى الحيرة
محشوة بقدر
فر الزفير
ليقتات عليه
حقل مابيننا من مناوشات
ثمارها بضاعة غير مزجاة
معي من الإكسجين الحر ومن
تحته النكهات قيدت روحي فيها
بكل حبل نازل من سحابات التوثيق
بيننا المطر الزاخر بالمجلات
اكتشفت لذاكرتي فيها
القادة والخيام ومن
الأوتاد غرس
المعارف بيننا
معي من الطيور المهاجرة
مكانتها القابعة في سهول
الشتاء،ونبرة شجن في الصيف
هذياني الممزوج في الذوبان
تدثرت في صمتها المخملي
بصمة أينعت في المهمات
راكض في جموح من
تحت لتحت
لتحت لفوق
المظلات
بواحي في عناق
أناملها من ظفر الوتين
قرب الوشوشات
أغلقت عليها من
عصبة النوافذ
نواصي نفسي
هي في مناجاة
وجنتيها درج لحاظي
نسجت من عنفوانها سلما
خلعت من سترة الفرح
فوق هضابها نضارة من
بؤرة الزووم معي من
نن خراطيم الفيلة ومن
عنق الذرافات تترا
الأحاديث التي
لملمت ولمست وطالت
لب أوتار السمر العاري
معزوفة كمان وكمان وكمان
الشعر الحار وخصيلات في
الإلقاء من فوق مدرج
بهارات الهند والسند
معي من ضميري
كل ضجيج من
ألوانها السبع
الضارب من
أمشاج الإلتهام
الرمش الحافي
إلا من تلقيح
الربيع ودقيق من
أجنحة الفراشات
قبضت بالتي هي
كف حنين وصفعة
ناعمة فوق كتفي
جلبت لي من الطغيان
كوني الشاهد والمشهود
القاتل والمقتول
معي من
بحور
الآن
سجاح
ات حررت من
الفصول لقيانا
بصحن دار حضن التوقعات
نبوءة مطمورة في زوايا الخرائط
معي من صدى الصب والصبايا
لهو القصيدة المحنك والمحنكة
بينهما من سقف التطلعات
لساني المترع في،دهشة
عذوبتها الوارفة
بالسواقي
الورقية
المبللة
بلهيب
الاغتيالات
مسافة مرتطمة فيها
بدني ودلالها القائم
بالصدح الوافي
لشرح الزقزقات
معي من الولادات
ضعف أضعاف من
مات من خريف الهفوات
معي من شذى جنوني
الرياح التي حملت من
بشرى القصور بلاط
العناوين الثابتة في
الخيرات معي من
ملك الأغاني
صفاء
النخيل
هز
الفترات
دون غفلة
أيقظت من السعف
فوق الطرق السريعة
مطبات من التمردات
نزف الشدو العربي مني
مهرة بازخة بازغة
بشق مابيننا من
الشمس والقمر
ثم وجه الضحى
ملحمة من فقه
الفتوحات تعالي
بالتي هي أحسن
المدن التي غطست
دعوت لنتظاري فيك
النفق الطويل من حركة
المشائين في الظلمات
نقطة من أول
السطر أشرعة
توضأت بنور
السفن أنت والشطآن
جمعت الخلائق
ليوم الطلاق
البائن عن
ذاك الحزن
أذن الديك من
فرط العجب
معي من السور
أنت ظهري ومن
فقرات البيان
شوقي والحبو
فوق الثلج وعشقي
الملبد خلف الحدود
طوى الأطلس،
ارتشفت من
القراءات
العشر
طوبى
لي
ترجماتك
الحرة
قناة من
الابتسامات وموجة
دفنت بيننا الكآبة
معي من البوصلة والمؤشر
حداثة الأبجدية رواياتنا
القديمة لم تستغني عن
الريشة والمحبرة والمكحلة
رؤياك لي وردة
عند مفترق
الطرق
بنت
شعيب والنسبة
اليعقوبية ويوسف وطه بالمرة
حشدت السرب نهاية
للشقاء بيننا
الذي لم
يكن يوما
سوى
معطيات
تشعل ماكان من الإبداع وما
هو كائن في الوجدان وما
يجب أن يكون غدا
بالإختيار
سين
التوسمات
سنابل تخللت سردي
طبقات غرست من الأرض الوسائد
حلمي والسماء والغطاء
ماذا بعد ما رسمت
اللوحة سوى
الفضائح
السامية
بيننا
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
أخذت بأوصالي
صنعت في معانيها
دمعة من التلال
سددت من بين
جدران وجودي واللبنات
طاقة عطر من أنفاسها
رقية لحواسي
كل تشبيه
ضخ لحرفي
نسمة في إعرابها
طلة من قوافيها جوية
طلع الحب وظهر النوى
مددت من أطراف الغواية
بيننا سحر المراكز
دائرة مكانها
رسمت في
مراياها حياتي
حتى الحيرة
محشوة بقدر
فر الزفير
ليقتات عليه
حقل مابيننا من مناوشات
ثمارها بضاعة غير مزجاة
معي من الإكسجين الحر ومن
تحته النكهات قيدت روحي فيها
بكل حبل نازل من سحابات التوثيق
بيننا المطر الزاخر بالمجلات
اكتشفت لذاكرتي فيها
القادة والخيام ومن
الأوتاد غرس
المعارف بيننا
معي من الطيور المهاجرة
مكانتها القابعة في سهول
الشتاء،ونبرة شجن في الصيف
هذياني الممزوج في الذوبان
تدثرت في صمتها المخملي
بصمة أينعت في المهمات
راكض في جموح من
تحت لتحت
لتحت لفوق
المظلات
بواحي في عناق
أناملها من ظفر الوتين
قرب الوشوشات
أغلقت عليها من
عصبة النوافذ
نواصي نفسي
هي في مناجاة
وجنتيها درج لحاظي
نسجت من عنفوانها سلما
خلعت من سترة الفرح
فوق هضابها نضارة من
بؤرة الزووم معي من
نن خراطيم الفيلة ومن
عنق الذرافات تترا
الأحاديث التي
لملمت ولمست وطالت
لب أوتار السمر العاري
معزوفة كمان وكمان وكمان
الشعر الحار وخصيلات في
الإلقاء من فوق مدرج
بهارات الهند والسند
معي من ضميري
كل ضجيج من
ألوانها السبع
الضارب من
أمشاج الإلتهام
الرمش الحافي
إلا من تلقيح
الربيع ودقيق من
أجنحة الفراشات
قبضت بالتي هي
كف حنين وصفعة
ناعمة فوق كتفي
جلبت لي من الطغيان
كوني الشاهد والمشهود
القاتل والمقتول
معي من
بحور
الآن
سجاح
ات حررت من
الفصول لقيانا
بصحن دار حضن التوقعات
نبوءة مطمورة في زوايا الخرائط
معي من صدى الصب والصبايا
لهو القصيدة المحنك والمحنكة
بينهما من سقف التطلعات
لساني المترع في،دهشة
عذوبتها الوارفة
بالسواقي
الورقية
المبللة
بلهيب
الاغتيالات
مسافة مرتطمة فيها
بدني ودلالها القائم
بالصدح الوافي
لشرح الزقزقات
معي من الولادات
ضعف أضعاف من
مات من خريف الهفوات
معي من شذى جنوني
الرياح التي حملت من
بشرى القصور بلاط
العناوين الثابتة في
الخيرات معي من
ملك الأغاني
صفاء
النخيل
هز
الفترات
دون غفلة
أيقظت من السعف
فوق الطرق السريعة
مطبات من التمردات
نزف الشدو العربي مني
مهرة بازخة بازغة
بشق مابيننا من
الشمس والقمر
ثم وجه الضحى
ملحمة من فقه
الفتوحات تعالي
بالتي هي أحسن
المدن التي غطست
دعوت لنتظاري فيك
النفق الطويل من حركة
المشائين في الظلمات
نقطة من أول
السطر أشرعة
توضأت بنور
السفن أنت والشطآن
جمعت الخلائق
ليوم الطلاق
البائن عن
ذاك الحزن
أذن الديك من
فرط العجب
معي من السور
أنت ظهري ومن
فقرات البيان
شوقي والحبو
فوق الثلج وعشقي
الملبد خلف الحدود
طوى الأطلس،
ارتشفت من
القراءات
العشر
طوبى
لي
ترجماتك
الحرة
قناة من
الابتسامات وموجة
دفنت بيننا الكآبة
معي من البوصلة والمؤشر
حداثة الأبجدية رواياتنا
القديمة لم تستغني عن
الريشة والمحبرة والمكحلة
رؤياك لي وردة
عند مفترق
الطرق
بنت
شعيب والنسبة
اليعقوبية ويوسف وطه بالمرة
حشدت السرب نهاية
للشقاء بيننا
الذي لم
يكن يوما
سوى
معطيات
تشعل ماكان من الإبداع وما
هو كائن في الوجدان وما
يجب أن يكون غدا
بالإختيار
سين
التوسمات
سنابل تخللت سردي
طبقات غرست من الأرض الوسائد
حلمي والسماء والغطاء
ماذا بعد ما رسمت
اللوحة سوى
الفضائح
السامية
بيننا
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
تعليقات
إرسال تعليق