في داخلنا طفل… بقلم نافز ظاهر
في داخلنا طفل صغير ما زال يرتع في مرابع الطفولة ...يابى أن يكبر
نسيه الزمان وتركه هناك بداخلنا كلما زادت علينا ضغوطات الحياة ...او.
كلما زادت احزان النفس وفاضت عن احتمالنا ...عدنا الى ذاك الطفل النائم لنوقظه ونسترجع معه لحظات الفرح ونسترجع لحظات البراءة
ونسترجع أنفسنا ....ننسى اعمارنا التي شاخت ونتغافل ولو ساعات
معدودة عما نمر به هموم .. ومسؤليات ...
فترانا نلعب بارجوحة....او نركض خلف طفل .....او نتسابق جريا وركضا
خلف الهواء ..نود الامساك بالنسمات....وتلحقنا الفراشات ونهرب منها
لا تنكر ايها الكبير انك تود الضحك من اعماقك ....لا تنكر انك تشتاق
لاقرانك ....لا تنكر انك تود الحصول على دفاتر ذكرياتك
دوما اوقظ طفلك الصغير ...ولا تكتم أنفاسه ....بل حاول هزه من فترة
لأخرى وساعد على إيقاظه واستمتع بابتسامة يرسمها لك وبطفولة يعيدك إليها ..(.. كلما تذكرت رسول البشرية عليه السلام وهو يسابق
زوجته وتسبقه....وكانت خفيفة الوزن وعندما زاد وزنها اعادا السباق
فسبقها..)..ابتسم واصمم على أيقاظ طفلي دوما
#نافز_ظاهر
نسيه الزمان وتركه هناك بداخلنا كلما زادت علينا ضغوطات الحياة ...او.
كلما زادت احزان النفس وفاضت عن احتمالنا ...عدنا الى ذاك الطفل النائم لنوقظه ونسترجع معه لحظات الفرح ونسترجع لحظات البراءة
ونسترجع أنفسنا ....ننسى اعمارنا التي شاخت ونتغافل ولو ساعات
معدودة عما نمر به هموم .. ومسؤليات ...
فترانا نلعب بارجوحة....او نركض خلف طفل .....او نتسابق جريا وركضا
خلف الهواء ..نود الامساك بالنسمات....وتلحقنا الفراشات ونهرب منها
لا تنكر ايها الكبير انك تود الضحك من اعماقك ....لا تنكر انك تشتاق
لاقرانك ....لا تنكر انك تود الحصول على دفاتر ذكرياتك
دوما اوقظ طفلك الصغير ...ولا تكتم أنفاسه ....بل حاول هزه من فترة
لأخرى وساعد على إيقاظه واستمتع بابتسامة يرسمها لك وبطفولة يعيدك إليها ..(.. كلما تذكرت رسول البشرية عليه السلام وهو يسابق
زوجته وتسبقه....وكانت خفيفة الوزن وعندما زاد وزنها اعادا السباق
فسبقها..)..ابتسم واصمم على أيقاظ طفلي دوما
#نافز_ظاهر
تعليقات
إرسال تعليق