الصبر… بقلم د.عز الدين ابو ميزر
خاطرة اليوم
الصّبر...
أَنا إن صبرتُ على الزّمانِ وَغدرهِ
وَمشيتُ لا أكبو ولا أتعثّرُ
وَعزيمتي لا تَنثني أبدًا وَلَا
يَبدو عليّ الخوفُ أو أتأثّرُ
فَتخَال قلبي قُُدّ من صَخرِ الصّفَا
وَعليهِ كُلّ نَوائبي تَتكسّرُ
فَأنا ابنُ أُنثَى لِي دُموعٌ ثَرّةٌ
أبكِي كَمَا يَبكِي الصّغيرُ وَأحذرُ
وَيَهزّنِي عَذبُ الكلامِ فَتنتشِي
رُوحِي، وَإني شَاعرٌ وَأُفكّرُ
لَكنّنِي ثَبْتُ الجنَانِ أَمامهَا
لَا تَحسبنّي لَا أُحِسُّ وَأَشعرُ
د.عزالدّين أبوميزر
الصّبر...
أَنا إن صبرتُ على الزّمانِ وَغدرهِ
وَمشيتُ لا أكبو ولا أتعثّرُ
وَعزيمتي لا تَنثني أبدًا وَلَا
يَبدو عليّ الخوفُ أو أتأثّرُ
فَتخَال قلبي قُُدّ من صَخرِ الصّفَا
وَعليهِ كُلّ نَوائبي تَتكسّرُ
فَأنا ابنُ أُنثَى لِي دُموعٌ ثَرّةٌ
أبكِي كَمَا يَبكِي الصّغيرُ وَأحذرُ
وَيَهزّنِي عَذبُ الكلامِ فَتنتشِي
رُوحِي، وَإني شَاعرٌ وَأُفكّرُ
لَكنّنِي ثَبْتُ الجنَانِ أَمامهَا
لَا تَحسبنّي لَا أُحِسُّ وَأَشعرُ
د.عزالدّين أبوميزر
تعليقات
إرسال تعليق