رقصة غزل....بقلم رووح فريدة
#رقصة_غزل
ظل عابث يراود #قصيدتي_البتول في غرور
يلوي عنق الشوق بـ قبلة حبر على شفاه السطر
فـ يُلبسها لون الجنون
وعلى أبواب المساء يدعوها لـ رقصة غزل
ف تلبي النداء كالعمياء
؛
إني قد مسني الهوى!
بت أرتب فساتين العناق وحروف الهجاء
أعتق الألوان برائحة الليمون، أخضب الشوق بالحناء
وخصر القصيدة يحتار ! أي الفساتين يختار ؟
اللازوردي .. الذي تتغنج له أمواج البحار
أم الأرجواني .. الذي يتوارى منه البنفسج واللافندر ..
أيكون الأزرق أجمل ؟ أم أحمل فصولي الخمس وأرحل ؟
هذا الأزرق السماء منه تغار ،وتتكدس النجوم وتحدق !
والقمر يبتعد ،ينظر في خجل !
السماء حُبلى بالغيم إن تدمع سـ يبللني المطر !
؛
أيتها القصيدة العذراء :
انتقي ما يعشقه جسدك كل الفساتين سواء .. سواء
فـ يطل الظل ويزرع فوق كل فستانٍ قُبلة فتنمو وتزهر ..
لتصبح امرأة من عبقها ؛ وتتكاثف هي في كل الأشياء
أخيرآ ترتدي الأحمر ؛ وتفوح رائحة التوت 🍇
فـ يتوهج المساء !
؛
يسمع رنين خطاها ، وتسمع نبضه المرتجف ؛
تدق أجراس القلب 💓
فـ يضرب كف الشغف بـ كف الشغب ؛
ويشعل لها آخر قنديل ينتظر ضوء الفجر
النهار على مقربة ليلٍ وغسق والظل يراقص العذراء
يغزل لها شِباك الوله فـ تنساب گ نبع الماء
وبين النبضة والنبضة
يفض بكارة الوحدة ، يصادر عذرية اللقاء ،
ويقتص من آثم الغياب
ااااه يا قصيدتي البتول
كم كنت بلهاء !!
#رووح_فريدة
ظل عابث يراود #قصيدتي_البتول في غرور
يلوي عنق الشوق بـ قبلة حبر على شفاه السطر
فـ يُلبسها لون الجنون
وعلى أبواب المساء يدعوها لـ رقصة غزل
ف تلبي النداء كالعمياء
؛
إني قد مسني الهوى!
بت أرتب فساتين العناق وحروف الهجاء
أعتق الألوان برائحة الليمون، أخضب الشوق بالحناء
وخصر القصيدة يحتار ! أي الفساتين يختار ؟
اللازوردي .. الذي تتغنج له أمواج البحار
أم الأرجواني .. الذي يتوارى منه البنفسج واللافندر ..
أيكون الأزرق أجمل ؟ أم أحمل فصولي الخمس وأرحل ؟
هذا الأزرق السماء منه تغار ،وتتكدس النجوم وتحدق !
والقمر يبتعد ،ينظر في خجل !
السماء حُبلى بالغيم إن تدمع سـ يبللني المطر !
؛
أيتها القصيدة العذراء :
انتقي ما يعشقه جسدك كل الفساتين سواء .. سواء
فـ يطل الظل ويزرع فوق كل فستانٍ قُبلة فتنمو وتزهر ..
لتصبح امرأة من عبقها ؛ وتتكاثف هي في كل الأشياء
أخيرآ ترتدي الأحمر ؛ وتفوح رائحة التوت 🍇
فـ يتوهج المساء !
؛
يسمع رنين خطاها ، وتسمع نبضه المرتجف ؛
تدق أجراس القلب 💓
فـ يضرب كف الشغف بـ كف الشغب ؛
ويشعل لها آخر قنديل ينتظر ضوء الفجر
النهار على مقربة ليلٍ وغسق والظل يراقص العذراء
يغزل لها شِباك الوله فـ تنساب گ نبع الماء
وبين النبضة والنبضة
يفض بكارة الوحدة ، يصادر عذرية اللقاء ،
ويقتص من آثم الغياب
ااااه يا قصيدتي البتول
كم كنت بلهاء !!
#رووح_فريدة
تعليقات
إرسال تعليق