عفريت الحب...بقلم الشاعر حميد شغيدل الشمري
عفريتُ الحُبِ
........حميد شغيدل الشمري
يا كوكباُ مِنْ شَظايا لوعتي انبَثَقا
ما ضرَ لو أشرقَتْ في خاطري ألَقا
دَعْ عَنكَ نثرُ الرؤى احلامنا نَبتتْ
بينَ الافانينَ أزهاراً شذى عبقا
ماضرَ لو ساعةً في ركنِ داجيةٍ
قَلبي وقلبكَ في ديجورها غَرقا
أو ساعةً من ضحى يوم بغيمتهِ
كي أستضلَ وقطرُ الغيثِ قَدْ نطقا
أو خلوةُ في زوايا الدارِ تسكنهُ
عفريتَ بابلَ لنْ أخشى ولو غَسَقا
إني جُنِنْتْ فأنْ جاءوا وإن رَحَلوا
انَ العفاريتَ من شوقى بهِ عَلَقا
استحلفُ اللهٌ عفريتي وأطردُهُ
حتى اضل الى عينيها ِ مُعتَنقا
........حميد شغيدل الشمري
يا كوكباُ مِنْ شَظايا لوعتي انبَثَقا
ما ضرَ لو أشرقَتْ في خاطري ألَقا
دَعْ عَنكَ نثرُ الرؤى احلامنا نَبتتْ
بينَ الافانينَ أزهاراً شذى عبقا
ماضرَ لو ساعةً في ركنِ داجيةٍ
قَلبي وقلبكَ في ديجورها غَرقا
أو ساعةً من ضحى يوم بغيمتهِ
كي أستضلَ وقطرُ الغيثِ قَدْ نطقا
أو خلوةُ في زوايا الدارِ تسكنهُ
عفريتَ بابلَ لنْ أخشى ولو غَسَقا
إني جُنِنْتْ فأنْ جاءوا وإن رَحَلوا
انَ العفاريتَ من شوقى بهِ عَلَقا
استحلفُ اللهٌ عفريتي وأطردُهُ
حتى اضل الى عينيها ِ مُعتَنقا
تعليقات
إرسال تعليق