استميحك شوقا...كتبها الشاعرة هناء ابو زيدان
أستميحك شوقاً
هبّاتهُ لظىً
قادت بين الحنايا
أحرقت مراكبي
تعالت رياح الحنين
حتّتْ نبضي
عرَّتْ روحي
في حضرة هوىً
لايُعصَم شغفُه
على رِسلِك
أيّها النوى
مزّقت سُبُل الوصل
أعْيَيْتَني..
دعني أرتق
عبثَ القدر
بثَنيّات أيّامي
آلامَني وقوفي
على هاوية الرحيل
أحِيكُ خيوط اللهفة
حبل َ ودادٍ
ينقذكَ من براثنِ الغياب
يلقي بك على ضفافي
وطناً، فردوسكَ
على البسيطة..
هناء أبوزيدان
هبّاتهُ لظىً
قادت بين الحنايا
أحرقت مراكبي
تعالت رياح الحنين
حتّتْ نبضي
عرَّتْ روحي
في حضرة هوىً
لايُعصَم شغفُه
على رِسلِك
أيّها النوى
مزّقت سُبُل الوصل
أعْيَيْتَني..
دعني أرتق
عبثَ القدر
بثَنيّات أيّامي
آلامَني وقوفي
على هاوية الرحيل
أحِيكُ خيوط اللهفة
حبل َ ودادٍ
ينقذكَ من براثنِ الغياب
يلقي بك على ضفافي
وطناً، فردوسكَ
على البسيطة..
هناء أبوزيدان
تعليقات
إرسال تعليق