مرجوحة القم ...بقلم ليلى النصر
مرجوحة القمر
أنا وأنت زارنا القمر
وكان له بيننا باب وباب
استضفناه في حجرنا
في مرجوحة وكان العتاب
لماذا؟
ندفن الذكرى الجميلة
ونخفي الأماني
ونتبع السراب
الأعمار في لحظة
تنتهي
ولا زال على شفاهنا
ألف ألف سؤال
وجواب
إن قلبي وقلبك
لازال شيئا بيننا
يقول
لنحفظ ذاك الحنين
ولا نخفي ذاك العشق
الدفين
حتى ولوكان فيه
خطأ أو صواب
حين يسأل الصامتون
عن دروب الحنين
سيكون الجواب
موجود في
حاء وباء
فلّ يصدق ظني
في دروب السفر
كان
فرحي وغمّي
وقلبي المفتوح
لك كتاب
تقرأ منه ما تريد
ومنك تدنيه
وتقصي منه ما
تشاء
ذاك قلبي المخلص
إن أجبته بصدق
لاستجاب
دون زعل منه
أو عتاب
فالظروف نوعان
زمان ومكان
اقرأ ما تيسر لك منه
دون وعي
أو تراخ
فإن في القراءة
فهم
حتى لو تكررت
مرارا
قراءة الكتاب
فلّ نذب ما تراكم
بيننا
من جليد
وندفيء قلوبنا
بعشقنا
ولنجفف ماء العتاب
لا تعاتبني
إن أردت أن أكون
لك فصل الخطاب
سأكون لك ما تشاء
على أن يلفنا
الحنين
ونكون همسة و آهة
مكتومه
في حلوق
العاشقين
إن عزّ عليك يوما
جواب
اسألني ولا توجل
من الجواب
أنت عندي كل شيء
جميل
أنت لي كالهواء
أتنفس حبك في صدري
خروج وإياب
أنت قدري الجميل
الذي يلازمني
وآخر العمر الجميل
وستبق أنت...أنت
حبي الأول والأخير
وأنت الحقيقه التي
ليس لها مثيل
القمر في أرجوحة الليل
شاهد
عليّ وعليك
اسكني ولا تعاند
أنا لك وحدك
بالحق أنطق
ولا أراوغ
أنت من ملك مني
القلب والروح
إن قلبي منزل
لك وحدك
فلا استار وباب
بل براح وأعتاب
خلف أسوار الزمن
إن أطلنا الوقوف
سيغيب وهج الحياة
مع زخات المطر
لنبدأ ونزرع الحب
ونجني ثمار الخير
ونملأ الكون
سعادة وحبور
والبدر شاهد علينا
وفي إغفاءته سنكون
أجمل عاشقين
ترّخ حبهم الزمن
ك ليلى وقيس
مدّ إليّ يدك ولا توجل
وتعال نتقاسم الزمن
ونغرس جذورنا ونثبتها
ليبق عطرنا فواح
إلى أن تفنى
الحياة
بقلمي ليلى النصر
أنا وأنت زارنا القمر
وكان له بيننا باب وباب
استضفناه في حجرنا
في مرجوحة وكان العتاب
لماذا؟
ندفن الذكرى الجميلة
ونخفي الأماني
ونتبع السراب
الأعمار في لحظة
تنتهي
ولا زال على شفاهنا
ألف ألف سؤال
وجواب
إن قلبي وقلبك
لازال شيئا بيننا
يقول
لنحفظ ذاك الحنين
ولا نخفي ذاك العشق
الدفين
حتى ولوكان فيه
خطأ أو صواب
حين يسأل الصامتون
عن دروب الحنين
سيكون الجواب
موجود في
حاء وباء
فلّ يصدق ظني
في دروب السفر
كان
فرحي وغمّي
وقلبي المفتوح
لك كتاب
تقرأ منه ما تريد
ومنك تدنيه
وتقصي منه ما
تشاء
ذاك قلبي المخلص
إن أجبته بصدق
لاستجاب
دون زعل منه
أو عتاب
فالظروف نوعان
زمان ومكان
اقرأ ما تيسر لك منه
دون وعي
أو تراخ
فإن في القراءة
فهم
حتى لو تكررت
مرارا
قراءة الكتاب
فلّ نذب ما تراكم
بيننا
من جليد
وندفيء قلوبنا
بعشقنا
ولنجفف ماء العتاب
لا تعاتبني
إن أردت أن أكون
لك فصل الخطاب
سأكون لك ما تشاء
على أن يلفنا
الحنين
ونكون همسة و آهة
مكتومه
في حلوق
العاشقين
إن عزّ عليك يوما
جواب
اسألني ولا توجل
من الجواب
أنت عندي كل شيء
جميل
أنت لي كالهواء
أتنفس حبك في صدري
خروج وإياب
أنت قدري الجميل
الذي يلازمني
وآخر العمر الجميل
وستبق أنت...أنت
حبي الأول والأخير
وأنت الحقيقه التي
ليس لها مثيل
القمر في أرجوحة الليل
شاهد
عليّ وعليك
اسكني ولا تعاند
أنا لك وحدك
بالحق أنطق
ولا أراوغ
أنت من ملك مني
القلب والروح
إن قلبي منزل
لك وحدك
فلا استار وباب
بل براح وأعتاب
خلف أسوار الزمن
إن أطلنا الوقوف
سيغيب وهج الحياة
مع زخات المطر
لنبدأ ونزرع الحب
ونجني ثمار الخير
ونملأ الكون
سعادة وحبور
والبدر شاهد علينا
وفي إغفاءته سنكون
أجمل عاشقين
ترّخ حبهم الزمن
ك ليلى وقيس
مدّ إليّ يدك ولا توجل
وتعال نتقاسم الزمن
ونغرس جذورنا ونثبتها
ليبق عطرنا فواح
إلى أن تفنى
الحياة
بقلمي ليلى النصر
تعليقات
إرسال تعليق