إني وقفت تائها.....بقلم الشاعر عبد الرزاق الرواشدة
إنِّي وقفتُ تائها ومُقلتي
ترنو حنينا في فضاء خُلوتي
ماذا ترى يا سائلي في حالتي
هل ضاع مني باسِمٌ في سلوتي
مهما يحولُ لن أُعادي عاشِقي
ما قيلَ عنِّي في البعيد خُطوتي
إنِّي حملتُ حُبَّها في خافِقي
يشدو بها أنسامُها مع غُنوتي
أبقى إليها سائلا عمَّ نوى
أين التي نادت عليها صبوتي
ما بالُ عيني لا ترى إلاَّ لها
هذا أنا لا أشتكي من جفوتي
إني وفيٌّ صادقٌ في موعدي
ما غابني عن ضحكةٍ في نشوتي
حتى ولو حتى ولو أسهرتُها
عيني التي في رمشها مُنوَّتي
يمشي وديعي ما زها في غيرها
ما خُنتُ ودَّا أو تجنت غُدوتي
ما سرَّني إلاَّ التي أسكنتُها
بين الحنايا همسُها مع صحوتي
لا ما عرفتُ في حياتي مثلها
مهما أرى لا يستقيها قهوتي
عُذرا إليَّ لن أقولَ وصفها
يكفي عليَّ عطرُها في ربوتي
--------------------------- عبدالرزاق الرواشدة
ترنو حنينا في فضاء خُلوتي
ماذا ترى يا سائلي في حالتي
هل ضاع مني باسِمٌ في سلوتي
مهما يحولُ لن أُعادي عاشِقي
ما قيلَ عنِّي في البعيد خُطوتي
إنِّي حملتُ حُبَّها في خافِقي
يشدو بها أنسامُها مع غُنوتي
أبقى إليها سائلا عمَّ نوى
أين التي نادت عليها صبوتي
ما بالُ عيني لا ترى إلاَّ لها
هذا أنا لا أشتكي من جفوتي
إني وفيٌّ صادقٌ في موعدي
ما غابني عن ضحكةٍ في نشوتي
حتى ولو حتى ولو أسهرتُها
عيني التي في رمشها مُنوَّتي
يمشي وديعي ما زها في غيرها
ما خُنتُ ودَّا أو تجنت غُدوتي
ما سرَّني إلاَّ التي أسكنتُها
بين الحنايا همسُها مع صحوتي
لا ما عرفتُ في حياتي مثلها
مهما أرى لا يستقيها قهوتي
عُذرا إليَّ لن أقولَ وصفها
يكفي عليَّ عطرُها في ربوتي
--------------------------- عبدالرزاق الرواشدة
تعليقات
إرسال تعليق