الم تكتفي… .كلمات الشاعرة رجاء نقارة
ألم تكتفي!!!
يعاتبك الكيان في
غمرة وجع أبدي !!!
يستأذن الربيع و يرحل
فقد خاب ظنه...
ألم تكتفي !!؟
تحفر جرحا كأخدود
يتعثر فيه الكلام..
تمزق رايات عهد
صفعتها الأيام...
ألم تكتفي!!؟
تذبح على ضفاف قلب
ألف نبضة تنزف....
تتمرد على أمل قاحل
تجزع بين ثنايا الهجر
دون وجهة..
ألم تكتفي!!؟
و قد واريت الثرى
شتات روح تزحف نحو
الرحيل...
تنسل من تحت أكذوبة
عاصفة تقبع في عمق
أنثى. ...
تتأرجح بين الأنا و الأنت
تركن في آخر المطاف
في عتمة يأس بائس
ألم تكتفي !!؟،
و الصمت المحرق بات
عنوان القدر!
و الدمع المزمن أضحى خاتمة
الليالي ....
ترتعد....تنتفض ....تتزاحم العبرات في حنجرة
الوداع...
ألم تكتفي؟؟!!
و قد سامرتك الأعين حتى
أظلمت مسارحها
و ترجتك القلوب حتى
أدماها النحيب
فمتى تكتفي ؟؟؟؟
بقلم رجاء نقارة
يعاتبك الكيان في
غمرة وجع أبدي !!!
يستأذن الربيع و يرحل
فقد خاب ظنه...
ألم تكتفي !!؟
تحفر جرحا كأخدود
يتعثر فيه الكلام..
تمزق رايات عهد
صفعتها الأيام...
ألم تكتفي!!؟
تذبح على ضفاف قلب
ألف نبضة تنزف....
تتمرد على أمل قاحل
تجزع بين ثنايا الهجر
دون وجهة..
ألم تكتفي!!؟
و قد واريت الثرى
شتات روح تزحف نحو
الرحيل...
تنسل من تحت أكذوبة
عاصفة تقبع في عمق
أنثى. ...
تتأرجح بين الأنا و الأنت
تركن في آخر المطاف
في عتمة يأس بائس
ألم تكتفي !!؟،
و الصمت المحرق بات
عنوان القدر!
و الدمع المزمن أضحى خاتمة
الليالي ....
ترتعد....تنتفض ....تتزاحم العبرات في حنجرة
الوداع...
ألم تكتفي؟؟!!
و قد سامرتك الأعين حتى
أظلمت مسارحها
و ترجتك القلوب حتى
أدماها النحيب
فمتى تكتفي ؟؟؟؟
بقلم رجاء نقارة
تعليقات
إرسال تعليق