مصر العروبة… كلمات الشاعر حسام القاضي
#مصرُ العُروووووبه
( بالقلبِ تسكنين ) .
حُروفٌ أُهديها لثرى مصر العظيم ..
لشعبها المجيد ..
لكل عاشق للعروبه ...
الكاتب الأردني /
حسام القاضي .
- مبدع الروائع -
تَجذُبُ الأبصارَ أماراتٌ تخالُها بُدورٌ تدورُ في مدارِ الأفلاك
تسيحُ معَها كأنَّها البلسمُ تغرسُ في الوُجدانِ أحلى لَمساتْ .
ما أصعبَ أن تستخرجَ منَ القلبِ أشجانٌ فيها وصفٌ لغلاك
هُويناً هُوَيناً عليهِ مفروشٌ هُوَ ( حُبُّكِ بورودٍ ) يَغُطُّ في عميق سُبات .
لا تُوقظوا الوُرودَ تتجملُ بأحلامها كالعروسِ تُلامسُ يداك
هُويناً هُويناً لاطفوها تُحذيكمُ رَيحاناً يَتعطَّرُ مِسكُهُ بالثبات .
هيَّا أشبعوا صُدوركم بالزعفرانِ يغزوا الفضاء يُنعِشُ هنا مداك
وتكحلوا بالأصالةِ عبقاً تُفردُ له البساطُ يُحذيكَ منها بسمات .
( آهٍ منكِ يا #مصرُ ) تتطايرين في الأجواءِ كأنَّكِ فاتنٌ وملاك
تغنت بحبكِ الأشجانُ ( ناغى إسمُكِ الولدان ) دوماً بلا فوات .
كالخيمةِ تشمخين ( يتدلى رداءُكِ ) يتوشح به أحبابٌ لثراك
كالقبَّعةِ تترصعين تاجاً يعلو الأهدابَ يحميها من آلامٍ وآهات .
سالت أحبارٌ وأُفرِدَت مِدادٌ وترادفت بحقك شواهدُ إعتراكْ
هذا يَمدحُ وذاك يُطري وماذا عن متغزلٌ هناكَ ببطولات .
فلتجمعي العِقدَ ( يا #مِصرَ ) فقد تكالبتَ على بساطِنا الأحلاك
وتقاطرت على أقطارنا الذئابُ ووحدتُنا باتت اسفاً كالفُتات !.
( هل مِنْ خلاصٍ ) يا #مِصرُ والنَّاظرُ يرتجي عِزَّاً يَبداُ بعُلاك
والمسيرُ طويلُ لكنَّا بهِ ماضُونَ نُضرِّحُهُ بالدِّماءِ كسيلِ قطراتِ.
لَكَمْ تواااارد بالآثارِ قداسةٌ تحكي عن مسيرٍ جميلٍ بِمسراك
وتبقى الآمالُ معقودةً بنواصٍ ( #مصرُ نبراسُها ) فلتُرْفَع لها القُبعاتْ .
- #بالقلبِ تسكنين - .
( بالقلبِ تسكنين ) .
حُروفٌ أُهديها لثرى مصر العظيم ..
لشعبها المجيد ..
لكل عاشق للعروبه ...
الكاتب الأردني /
حسام القاضي .
- مبدع الروائع -
تَجذُبُ الأبصارَ أماراتٌ تخالُها بُدورٌ تدورُ في مدارِ الأفلاك
تسيحُ معَها كأنَّها البلسمُ تغرسُ في الوُجدانِ أحلى لَمساتْ .
ما أصعبَ أن تستخرجَ منَ القلبِ أشجانٌ فيها وصفٌ لغلاك
هُويناً هُوَيناً عليهِ مفروشٌ هُوَ ( حُبُّكِ بورودٍ ) يَغُطُّ في عميق سُبات .
لا تُوقظوا الوُرودَ تتجملُ بأحلامها كالعروسِ تُلامسُ يداك
هُويناً هُويناً لاطفوها تُحذيكمُ رَيحاناً يَتعطَّرُ مِسكُهُ بالثبات .
هيَّا أشبعوا صُدوركم بالزعفرانِ يغزوا الفضاء يُنعِشُ هنا مداك
وتكحلوا بالأصالةِ عبقاً تُفردُ له البساطُ يُحذيكَ منها بسمات .
( آهٍ منكِ يا #مصرُ ) تتطايرين في الأجواءِ كأنَّكِ فاتنٌ وملاك
تغنت بحبكِ الأشجانُ ( ناغى إسمُكِ الولدان ) دوماً بلا فوات .
كالخيمةِ تشمخين ( يتدلى رداءُكِ ) يتوشح به أحبابٌ لثراك
كالقبَّعةِ تترصعين تاجاً يعلو الأهدابَ يحميها من آلامٍ وآهات .
سالت أحبارٌ وأُفرِدَت مِدادٌ وترادفت بحقك شواهدُ إعتراكْ
هذا يَمدحُ وذاك يُطري وماذا عن متغزلٌ هناكَ ببطولات .
فلتجمعي العِقدَ ( يا #مِصرَ ) فقد تكالبتَ على بساطِنا الأحلاك
وتقاطرت على أقطارنا الذئابُ ووحدتُنا باتت اسفاً كالفُتات !.
( هل مِنْ خلاصٍ ) يا #مِصرُ والنَّاظرُ يرتجي عِزَّاً يَبداُ بعُلاك
والمسيرُ طويلُ لكنَّا بهِ ماضُونَ نُضرِّحُهُ بالدِّماءِ كسيلِ قطراتِ.
لَكَمْ تواااارد بالآثارِ قداسةٌ تحكي عن مسيرٍ جميلٍ بِمسراك
وتبقى الآمالُ معقودةً بنواصٍ ( #مصرُ نبراسُها ) فلتُرْفَع لها القُبعاتْ .
- #بالقلبِ تسكنين - .
تعليقات
إرسال تعليق