أهواك...بقلم رمضان الاحمد
أهواك
******
قُرْطَاجَةُ أَهْدَت ْ إلَيَّ شُعَاعَا
وَالشَّامُ اَهْدَتْنِي هَوَىَّ وَيَرَاعَا
تَرْنُو إلَيَّ مِنَ الْبَعِيدِ كأنَّهَا
بَرْقٌ وَكَانَ ضِيَاؤُهُ لَمَّاعَا
كَم قُلْت ِ لِي إنِّي أُحِبُّكَ مُلْهِمِي
وَبِبَحْرِ حُبِّك َ لَا أُطِيقُ وَدَاعَا
أَهْوَاكِ يَا امْرَأَةَّ تَعِيشُ بِخَافِقِي
وَعَبِيرُ سِحْرُكِ فِي الْفُؤَادِ تَدَاعَى
وَإِذَا . مَرَرْتُ عَلَى الْحُرُوفِ فَإِنَّهَا
تَزْدَادُ سِحْرًا تُطْرِبُ الأَسْمَاعَا
فَعَبِيرُ عِطْرِكِ فِي الْقَصِيدَةِ سَابِحَاً"
وَعَبِيْر ُ اسْمُكِ يُرْسِلُ الإِبْدَاعَا
لَولَاك ِ لَا حَرْفًا يَرُوق ُ لِسَامِعٍ
يَوْمَا َّ وَلَا لَحْنَاَّ وَلَا إيقَاعَاْ
أَنَّ الْحُرُوفَ كَمَا النِّسَاءِ فَبَعْضُهَا
حُرٌّ وَبَعْض ٌ قَد ْ أَتَى لِيُبَاعَا
***************
أبو مظفر العموري
رمضان الأحمد
******
قُرْطَاجَةُ أَهْدَت ْ إلَيَّ شُعَاعَا
وَالشَّامُ اَهْدَتْنِي هَوَىَّ وَيَرَاعَا
تَرْنُو إلَيَّ مِنَ الْبَعِيدِ كأنَّهَا
بَرْقٌ وَكَانَ ضِيَاؤُهُ لَمَّاعَا
كَم قُلْت ِ لِي إنِّي أُحِبُّكَ مُلْهِمِي
وَبِبَحْرِ حُبِّك َ لَا أُطِيقُ وَدَاعَا
أَهْوَاكِ يَا امْرَأَةَّ تَعِيشُ بِخَافِقِي
وَعَبِيرُ سِحْرُكِ فِي الْفُؤَادِ تَدَاعَى
وَإِذَا . مَرَرْتُ عَلَى الْحُرُوفِ فَإِنَّهَا
تَزْدَادُ سِحْرًا تُطْرِبُ الأَسْمَاعَا
فَعَبِيرُ عِطْرِكِ فِي الْقَصِيدَةِ سَابِحَاً"
وَعَبِيْر ُ اسْمُكِ يُرْسِلُ الإِبْدَاعَا
لَولَاك ِ لَا حَرْفًا يَرُوق ُ لِسَامِعٍ
يَوْمَا َّ وَلَا لَحْنَاَّ وَلَا إيقَاعَاْ
أَنَّ الْحُرُوفَ كَمَا النِّسَاءِ فَبَعْضُهَا
حُرٌّ وَبَعْض ٌ قَد ْ أَتَى لِيُبَاعَا
***************
أبو مظفر العموري
رمضان الأحمد
تعليقات
إرسال تعليق