ولصوص احلامي...بقلم احمد الناصر
عَينَاكِ
...
عيناكِ كالوطن اتّساعًا
وأنا تعبتُ من المنافي
وأنا خُذِلتُ بحجمِ حُلمي
وبقيتُ وحدي في المَطافِ
ما من طريقٍ في شتاتي
إلَّا ذَرَعتُ شقاهُ حافي
ولصوصُ أحلامي كثيرٌ
واللهُ أعلمُ بالخوافي
لكنني أمشي خفيفًا
في هَدأَةِ السُّحُب الخِفافِ
فلديَّ عشقُكِ في ضُلوعي
وهواكِ في دُنيايَ كافِ
أحمد الناصر
...
عيناكِ كالوطن اتّساعًا
وأنا تعبتُ من المنافي
وأنا خُذِلتُ بحجمِ حُلمي
وبقيتُ وحدي في المَطافِ
ما من طريقٍ في شتاتي
إلَّا ذَرَعتُ شقاهُ حافي
ولصوصُ أحلامي كثيرٌ
واللهُ أعلمُ بالخوافي
لكنني أمشي خفيفًا
في هَدأَةِ السُّحُب الخِفافِ
فلديَّ عشقُكِ في ضُلوعي
وهواكِ في دُنيايَ كافِ
أحمد الناصر
تعليقات
إرسال تعليق