ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 ذكراك حبيبي غبت عنى وراحت الأيام بعيد عنى ولم يبق  لى حبيب فعشت على ذكراك سنين تعبت من تعدادها وروحى باقية  فى ظل ذكراك ولم تنسى هواك حبيبى تعبت وتعبت روحى ونار قلبى لساها والعة ألم يأتى الأوان لتطفئ لظى القلب وتسعد الروح بلقياك حبيبى من أجلك ماعاد للدنيا حياة وأعيش فيها على ذكراك فما أسرع الأيام إنها تمر مثل السحاب فتمر السنين وأنا على  العهد القديم فتعالى حبيبى وإقطع الأيام وأوقف السحاب كى لاتمر الأيام تعالى حبيبى بقلمى عبدالمنعم عدلى

 قطغة   حبق    باللغة   المحكية    تغيير  شكل   بيت عتابا وميجنا شاركت به  والمطلوب  استخدام حرفين على الأقل  من  الحروف الأربعة  ص  ف  و  ت  فاستخدمت  الأربعة احرف مكررا الواو ايضا  ميجنا ياميجنا ياميجنا      انتو العطور الفايحة بورودنا                 بيت  العتابا  ي سمرا ليش ت هملتي الوصفتو                و حسنك و الحلا وحدي وصفتو  و اللي  فرق بين نا نعتو و صفتو                        شخص منبوذ من كل الحباب  ميجنا يا ميجنا ياميجنا                             نسمة هواكم غردت بقلوبنا عازار الريم  سورية

 (( أنا الشهيد )) بقلمي : د.محمد الصواف أنا الشهيد ودعت باكراً الحياة ذبحوا طفولتي وانا مازلت صغيراً بلا أي أسباب كنت ألهو بألعابي كنت اضحك باستمرار فجأة من دون سابق إنذار أنا وأسرتي أصبحنا تحت الأنقاض آهات أخوتي علت  وصراخ أمي شق الفضاء بلحظةٍ فرقت بيننا أكوام الحجار الأصوات بدأت تخف والأنين بدأ يزداد كلنا دفنا تحت الأرض كلنا دفنا فجأة أحياء سأشتكي لربي الآن  بما فعل بنا الأعداء سأخبره عن أحوالنا عن مدى الظلم بالحياة الموت خيم بأرضنا ومازال يلاحق الأحياء الموت تلونت أشكاله إما جوعا  أو خوفا  أو مرضا لكن الغالب كان يرمينا أشلاء سأشتكي لربي الأن لن أغفر أبدا  خذلنا الناس بالدنيا حقنا سنأخذه بالسماء أنتم حرمتونا الدنيا ونحن سنحرمكم الآخرة بنار جهنم  عيشوا الأن العذاب هنا  ميزان العدل لايخطئ هنا للمجرمين القصاص بقلمي : د.محمد الصواف ٢٤ / ٨ / ٢٠٢٤

 بقلمي/ عبد الحفيظ جابر شيبه  اهداء إلى إبنتي الإعلامية  هدير عبد الحفيظ             عمري الجاي  يا سنين زماني إللي عدت  عدي من قدام عنيا  لسه بحلم ببكره  أحني بيه ايديا  يا بكره مستنيك  تعوضني ف سنين  عمري إللي جاية  يا بكره نفسي أعدي  معاك بحر أيامك  واجري بمركبي  وبقى قدامك  واسعدك ولو بالقليل  لاجل ما تحقق أحلامك  سامحني يا بكره  كان نفسي أشيلك  زي زمان على أكتافي  وانت تنزل أقدامك  سامحيني يا بكره  يا ريت كان عندي بكره  وانا كنت أجبلك  حتة م الجنه لاجل ما تفرح  وتتهنى  بقلمي/ عبد الحفيظ جابر شيبه

 أنين الناي للأرض ....... أنين اشتياق الناي يُبكي ويُدمعُ               وكان حبيس القلب تخفيه أضلعُ أحن إلى التبان وهي قريبة                     ولكن كسري لا يطاق مُروعُ وكم رحت للتبان زحفا أزورها                     بليل لأشكو من جراح تُوجِعُ أيا نبعة التبان كنت بقربك              ولي في جوار النبع أرض وموضعُ فقدتك غدرا في ظلام وظلمة               وخان عهود الأرض يا العين بائعُ غُدرت وما ضيعت شبرا وإنما                  من الغدر ضاعت يا ديار منابعُ بكيت لبستاني الذي ضاع وانتهى                      فابكيت غدرانا وأنّت مرابعُ وكم كنت قرب النبع مرتاح هانيا                      وأحصد أرباحا وتأتي منافعُ ألُمُ ثمار الأرض في كل موسم ...

 (  عَزفٌ على أوتادِ الضياع) أيّها المحمولُ على جناحي الرماد.  ماعادَت كلماتُكَ الغائمة تمطرُ على أهدابِ ليلي لتنبتَ بذورَ العشقِ في حُجيراتِ الفؤاد. تَصحّرَت عينايَ من ثورةِ البكاء وغدَت كَقاحلَةٍ بغيرِ ماء. كنتَ جُرماً سماوياً في أفقي يجَلجِلُ أوردةَ لهفتي أغفو بين ذراعيه كَطفلةِ شَمّاء  يُنيرُ غُربتي في بطونِ السُهاد.  ماعادَ موجُكَ يحملُني لِشاطِئ السلام تَكسّرَت مجاذيفُ البَوحِ قبلَ اللقاء. أودَعتني أسيرةً في مُدنِ الملحِ حتى تَشقّقَ جِلدُ أعوامي وبِتُّ أستغيثُ بِفجري المفقود لَعلّه ينزعُني من بِئرِ مِهاد أينَ تُراكَ من أرضِ التيه؟ تسيحُ أربعينَ فاقدَ الظِلِّ تتَوجّسُ خيفةَ الموت لا راحلةً تأتيكَ مُذعنةً وإن نذرتَ ألفَ قُربان بُراءٌ منكَ أنفاسي البتول. يدورُ ناعوركَ المكسور في ساقيةٍ هجرَها المطر ُما لكَ فيها غير وهاد.   هل عساكَ تُرجَعُ الأعمار؟ ذاكَ ضَربُ مُحال لَوجَدتَني ألعنُ نبضَ الوِداد.  غامَت صحائفُ عشقي وحروف الجَرِّ تَشدُّ كلماتي  لا ميلَ لأكُفِّ مغفرةٍ بَترتُها أبداً بأسيافِ عناد.  كم من أخِلّةٍ جابوا ديارَ ليلى في قرابيه...

 قصيدة هي  جميلةُ بالزادِ حينَ تعطرت عفيفةُ بالنفسِ فيها تحضرت هي  تجذبُ الأرواحَ حينَ تعثرت  تنعشُ الأبدانَ حينَ تخدرت   طهرُ  للقلوبِ حينَ تغيرت فنقاءُ للعقولِ حينَ تكدرت هي  جنةُ الرحمنِ  خلقُ  أُحضِرت  بلسمُ الأقلامِ حبرُ عبرت  أنغامُ علي الأوتارِ  عُزِفت  جمعُ للأمورِ ودُبِرت هي  تاجُ للرؤوسِ فأظفرت  قطراتُ الندي قد أُنزِلت  طيرُ للسلامِ وحلقت  درعُ للدفاعِ وقد حمت هي  عينُ للعميِ وقد رأت  ماءُ السلسبيلٍ وقد سقت  زمزمُ الأنفاسٍ تدفقت    روحُ بها روحي تعلقت هي  أمُ بالحنانِ تصدقت  بئر ُماءِ للظمأن تكونت  كالنجومُ الشامخاتِ فنورت  كالشمسٍ حبنَ صباحُها قد ادفئت مرحا لمن يلقاها ثم يحبها فتحبه فتأثرت #محمد_ابراهيم_حجاج