وحين عرفتك… كلمات الشاعرة رنا عبدالله
وَحِين عَرَفْتُك . . .
وَأَنْت لِي بِسُمِّة صَبَاحِي . . . .
ورجوتك يَوْمِهَا
أَن تَك سِنْدِيّ
وَلَا تكسرلي جَنَاحَي . . . .
وَقُلْت لَك إنَّك رُوحِي . . .
وراحتي وروحي ومراحي . . .
فَكَيْف هَنَت عَلَيْك . . .
وَهَان وِدَادِي . . . .
وَهَنَت حَتَّى صِرْت لِي . . .
طَيْفا . . وخيالا
وشبح مِن الاشباحِ
مُنْذ أَن عَرَفْتُك
اهديتني بِسُمِّه . . . . .
فسلبتني مَا اهديتني . . .
وارجعتني لَبُوس جِرَاحِيٌّ . .
مُنْذ أَن عَرَفْتُك . . .
وَقُلْت . . . لَك
إنِّي وَفِيه بِضَمِير لَا يغفو
وبالوفاء صاحِي . . . . .
فَلَا تتهمني متجنياً
وَلَا تُقْتَلُ ماهُو جَمِيل بِي . . .
كمفترٍ وسفاحِ
فَإِن وَفَائِي بِكَ أَوْ دُونَك . . .
إرْث وَرَثَتِه وَلَسْت أَنْتَ
لَه بماحي . . . .
مُنْذ أَن احببتك
تَلَوَّنَت ازهاري . . .
وَصَارَت تَعْدُو افراحي
مِنْ غَيْرِ جماحِ . . . .
فَإِنْ أَرَدْت أَنْ تَرْحَلَ فأرحل . . .
مَاءٍ وَقَدْ سَكْبٌ بَطَرًا
مِن الاقداحِ
وسارحل . . . . دُون كلمةً . . . .
فرحيلي . . . أَمْرٌ حَتْمِيٌّ دُون
أَعْذَار . . . أَو ايضاحِ . . . .
وساترك فِيك حِبِّي . . . .
هُو ثَأْرِي مِنْك . . . . وَهُو رُدِّي
عَلَيْك وسلاحي . . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
وَأَنْت لِي بِسُمِّة صَبَاحِي . . . .
ورجوتك يَوْمِهَا
أَن تَك سِنْدِيّ
وَلَا تكسرلي جَنَاحَي . . . .
وَقُلْت لَك إنَّك رُوحِي . . .
وراحتي وروحي ومراحي . . .
فَكَيْف هَنَت عَلَيْك . . .
وَهَان وِدَادِي . . . .
وَهَنَت حَتَّى صِرْت لِي . . .
طَيْفا . . وخيالا
وشبح مِن الاشباحِ
مُنْذ أَن عَرَفْتُك
اهديتني بِسُمِّه . . . . .
فسلبتني مَا اهديتني . . .
وارجعتني لَبُوس جِرَاحِيٌّ . .
مُنْذ أَن عَرَفْتُك . . .
وَقُلْت . . . لَك
إنِّي وَفِيه بِضَمِير لَا يغفو
وبالوفاء صاحِي . . . . .
فَلَا تتهمني متجنياً
وَلَا تُقْتَلُ ماهُو جَمِيل بِي . . .
كمفترٍ وسفاحِ
فَإِن وَفَائِي بِكَ أَوْ دُونَك . . .
إرْث وَرَثَتِه وَلَسْت أَنْتَ
لَه بماحي . . . .
مُنْذ أَن احببتك
تَلَوَّنَت ازهاري . . .
وَصَارَت تَعْدُو افراحي
مِنْ غَيْرِ جماحِ . . . .
فَإِنْ أَرَدْت أَنْ تَرْحَلَ فأرحل . . .
مَاءٍ وَقَدْ سَكْبٌ بَطَرًا
مِن الاقداحِ
وسارحل . . . . دُون كلمةً . . . .
فرحيلي . . . أَمْرٌ حَتْمِيٌّ دُون
أَعْذَار . . . أَو ايضاحِ . . . .
وساترك فِيك حِبِّي . . . .
هُو ثَأْرِي مِنْك . . . . وَهُو رُدِّي
عَلَيْك وسلاحي . . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
تعليقات
إرسال تعليق