اشتياق....بقلم زياد محمد
إشتياق أشتاق نعم أشتاق . كيف تريد أن أحسبها لك . أتريدها بالزمن العادي ، فان هذا القياس لايعطي قياسات مظبوطة ، فان قياسات إشتياق ، تعدت حدود سرعة الضوء ، ليتها تقاس بسرعة أرقى أنواع ألصواريخ ، التائهة في مجالات كوننا الواسع ، صدقا أقول أن سرعة إشتياق لك ستكون أسرع . فهي تخطت كل حدود المعرفة بالزمن المعروف والمبهم ، أتحسبني بعيد عنك ، محال ، فأنت الآن في دمي وتشاركن روحي ، وتنشط دقات قلبي ، لأنك أنت ،، أنا ، مجسدا بصورة أخرى ، وحتما أنك تشبهني . هل وصلت لديك درجة إشتياق ،،، صدقا أقول . كلا . فهي أعظم مما تتصور ،،، ومهما أحسست بها فانت مخطئ بتقديرك . فهو شعور ينبض به وله القلب . هل فهمت . بقلم زياد محمد
تعليقات
إرسال تعليق