على ضفاف الجرح...بقلم عبدالله الحسن
........ (( على ضفاف الجرح )) ........
كيف أنزع أشباحكم عن خلدي
ومابين الحشا
والروح الخيال
وفي العروق ...تتدفق دمائكم
وحبكم في الأعماق
يزداد دلال
أيا محمد ياسويداء خافقي
وياصديق الروح
وقع المحال
ماتمنيت فراق وجهك يوما
غير أن أباك ...
يكره الإذلال
وللمعتصم شوقا لا حدود له
فمحبتي
تسجد لبره إكراما وإجلال
فكأس السم من يده
أحب إلي من الماء الزلال
ولمعاذ يهتز قلبي طربا لذكره
ويزداد البدر حسنا
فوق الجمال
وشيماء
في حنايا الوجدان مسكنها
أتوق لرؤياها شوقا يفوق الخيال
ففي سذاجة طبعها سحر
ومن محياها
يزداد القمر إكتمال
أحبكم ولن أرتجي إلا من الله
وصلا بكم..........
يتحدى الزوال
ففي الفؤاد الجريح شوقا لكم
وحنينا
لازالت أصواته تتعالى
فإلى لقاء قريب أحبتي
فمامن محب
يكره اللقاء العجال
بقلم عبدالله محمد الحسن
من ديوان رسائل الليل
كيف أنزع أشباحكم عن خلدي
ومابين الحشا
والروح الخيال
وفي العروق ...تتدفق دمائكم
وحبكم في الأعماق
يزداد دلال
أيا محمد ياسويداء خافقي
وياصديق الروح
وقع المحال
ماتمنيت فراق وجهك يوما
غير أن أباك ...
يكره الإذلال
وللمعتصم شوقا لا حدود له
فمحبتي
تسجد لبره إكراما وإجلال
فكأس السم من يده
أحب إلي من الماء الزلال
ولمعاذ يهتز قلبي طربا لذكره
ويزداد البدر حسنا
فوق الجمال
وشيماء
في حنايا الوجدان مسكنها
أتوق لرؤياها شوقا يفوق الخيال
ففي سذاجة طبعها سحر
ومن محياها
يزداد القمر إكتمال
أحبكم ولن أرتجي إلا من الله
وصلا بكم..........
يتحدى الزوال
ففي الفؤاد الجريح شوقا لكم
وحنينا
لازالت أصواته تتعالى
فإلى لقاء قريب أحبتي
فمامن محب
يكره اللقاء العجال
بقلم عبدالله محمد الحسن
من ديوان رسائل الليل
تعليقات
إرسال تعليق