إقصوصة نبشت بأظافرها
دواخل و مخارج ذاتي
باحثةً بسراجٍ خافت
عن معادلة صَعِبت فك حصار قوافيها
تكهنت بلغز لأجداد المستقبل
علها تُهدي أصنام عفنتها غبار الروح
تحاول سماع صدى
رؤية أطوارٍ غريبة الملامح
عبثاً..
ثم اختارت طريق العودة
لتعلن الفشل الذريع في تجربةٍ
بنت عليها قصور من رمال هشة
خواطري هيثم أحمد
دواخل و مخارج ذاتي
باحثةً بسراجٍ خافت
عن معادلة صَعِبت فك حصار قوافيها
تكهنت بلغز لأجداد المستقبل
علها تُهدي أصنام عفنتها غبار الروح
تحاول سماع صدى
رؤية أطوارٍ غريبة الملامح
عبثاً..
ثم اختارت طريق العودة
لتعلن الفشل الذريع في تجربةٍ
بنت عليها قصور من رمال هشة
خواطري هيثم أحمد
تعليقات
إرسال تعليق