لأنه يسمع ويرى… كلمات الشاعر هلال الحاج عبد
لأنَّه يسمعُ ويرى !
يسمع أنَّاتِك داخلك ، يرى مجاهدات روحك لاستقامتها .. يرى إيمَانك ، طهارة ونَقاء صدرِك ، يعلم كم من دمعةٍ حَبستها في مُقلتِك ، كم من إساءة غضضتَ الطرف عنها فمضت مخلِّفةً آثارها في قلبك ، كم من حزن آلمك ، ومرضٍ أعيَاك وأرهقك ..
لأنَّه يسمعُ ويرى !
يسمع أنَّاتِك داخلك ، يرى مجاهدات روحك لاستقامتها .. يرى إيمَانك ، طهارة ونَقاء صدرِك ، يعلم كم من دمعةٍ حَبستها في مُقلتِك ، كم من إساءة غضضتَ الطرف عنها فمضت مخلِّفةً آثارها في قلبك ، كم من حزن آلمك ، ومرضٍ أعيَاك وأرهقك ..
لٲنَّهُ اللهُ، وجب عليكَ الوقوف لا الانهزَام ، لٲنَّك أنت العبدُ المحبوب المُبتلى ، آن الأوانُ لنهوضك ..
لا تبتئس
ٳنَّ الذي قدَّر لك الحياة بٲتعابِها !
سَيُجازيك ... سَيُجازيك💜
لٲنَّهُ اللهُ، وجب عليكَ الوقوف لا الانهزَام ، لٲنَّك أنت العبدُ المحبوب المُبتلى ، آن الأوانُ لنهوضك ..
لا تبتئس
ٳنَّ الذي قدَّر لك الحياة بٲتعابِها !
سَيُجازيك ... سَيُجازيك💜
يسمع أنَّاتِك داخلك ، يرى مجاهدات روحك لاستقامتها .. يرى إيمَانك ، طهارة ونَقاء صدرِك ، يعلم كم من دمعةٍ حَبستها في مُقلتِك ، كم من إساءة غضضتَ الطرف عنها فمضت مخلِّفةً آثارها في قلبك ، كم من حزن آلمك ، ومرضٍ أعيَاك وأرهقك ..
لأنَّه يسمعُ ويرى !
يسمع أنَّاتِك داخلك ، يرى مجاهدات روحك لاستقامتها .. يرى إيمَانك ، طهارة ونَقاء صدرِك ، يعلم كم من دمعةٍ حَبستها في مُقلتِك ، كم من إساءة غضضتَ الطرف عنها فمضت مخلِّفةً آثارها في قلبك ، كم من حزن آلمك ، ومرضٍ أعيَاك وأرهقك ..
لٲنَّهُ اللهُ، وجب عليكَ الوقوف لا الانهزَام ، لٲنَّك أنت العبدُ المحبوب المُبتلى ، آن الأوانُ لنهوضك ..
لا تبتئس
ٳنَّ الذي قدَّر لك الحياة بٲتعابِها !
سَيُجازيك ... سَيُجازيك💜
لٲنَّهُ اللهُ، وجب عليكَ الوقوف لا الانهزَام ، لٲنَّك أنت العبدُ المحبوب المُبتلى ، آن الأوانُ لنهوضك ..
لا تبتئس
ٳنَّ الذي قدَّر لك الحياة بٲتعابِها !
سَيُجازيك ... سَيُجازيك💜
تعليقات
إرسال تعليق