إلى ذات فضل… كلمات الشاعر رضورن الله علي
إلى ذات فضل من ذوات الفضائـل★
ليشتاق قلبي رغــم كــل المــشــاكل
إلى زهرة بيـضاء أشــتــق دائــمــا★
أحن إليها فــي جــمــيــع الأصــائل
وصرت كقيس في اشتياق وميلـه★
إلى بنت سـعد العامــري وكــذاهــل
وكم يصطلي نار الهوى في فـوادي★
كـــأن فـــوادي مــوقـــدا لــلأرامــل
وكم ليلة أسـري إليـهـــا مــتــيـمــا★
وبحت بأسراري لــهــا ومــحـاصــلي
ولــما رأتـــني مــقــبلا أدبــرت وإنْـ★
رؤيتها تشــفي جـــمــيــع الأفـــاكــل
ألآ إنها شمس الســما في صفــائهــا★
ومِن نورها تعطي جميع الــعــقـــائل
وما الحب إلا نقطة في الجـنـان إن★
تـــحـــلّ به تنــمــو نــمـو الــهــياكـل
فـتـؤلـمــه طــورا وطــورا تُــســـره★
وتسهره حيـــنا بغـيــر الشـــواغــل
وصرت طُفيلا في يديــها تقــودني★
إلى حيث شاءت أو كخيل الحلائل
ومـا إن تغـب عـني ولكـن تربعـــتْ★
بلندن وأهلي في إِلَـوْرٍنْ بســاحـــل
فقلت أيا قـلـبي رويــدا ولا تــمــتْ★
أذى فاصطبر والصبر زين الأمــاثـل
وكلٌ بيد الله ذي الملــك والســنــا★
وإنــي لراض بالـقـــضا والنــوائــل
........شعر رضوان الله علي (الشاعر الراضي)
............٢٧-ذو القعدة-١٤٤٠هـ 30-7-2019م
ليشتاق قلبي رغــم كــل المــشــاكل
إلى زهرة بيـضاء أشــتــق دائــمــا★
أحن إليها فــي جــمــيــع الأصــائل
وصرت كقيس في اشتياق وميلـه★
إلى بنت سـعد العامــري وكــذاهــل
وكم يصطلي نار الهوى في فـوادي★
كـــأن فـــوادي مــوقـــدا لــلأرامــل
وكم ليلة أسـري إليـهـــا مــتــيـمــا★
وبحت بأسراري لــهــا ومــحـاصــلي
ولــما رأتـــني مــقــبلا أدبــرت وإنْـ★
رؤيتها تشــفي جـــمــيــع الأفـــاكــل
ألآ إنها شمس الســما في صفــائهــا★
ومِن نورها تعطي جميع الــعــقـــائل
وما الحب إلا نقطة في الجـنـان إن★
تـــحـــلّ به تنــمــو نــمـو الــهــياكـل
فـتـؤلـمــه طــورا وطــورا تُــســـره★
وتسهره حيـــنا بغـيــر الشـــواغــل
وصرت طُفيلا في يديــها تقــودني★
إلى حيث شاءت أو كخيل الحلائل
ومـا إن تغـب عـني ولكـن تربعـــتْ★
بلندن وأهلي في إِلَـوْرٍنْ بســاحـــل
فقلت أيا قـلـبي رويــدا ولا تــمــتْ★
أذى فاصطبر والصبر زين الأمــاثـل
وكلٌ بيد الله ذي الملــك والســنــا★
وإنــي لراض بالـقـــضا والنــوائــل
........شعر رضوان الله علي (الشاعر الراضي)
............٢٧-ذو القعدة-١٤٤٠هـ 30-7-2019م
شكرا جزيلا
ردحذف