على السفر...بقلم علي الغوتي
على السفر
مضت أعوام و أكثر
لا رسالة تحمل خبر
نقتفي من ورائها أثر
و لا كلمات عبر الهاتف
تبدد المخاوف
و تبعث الآمال للعواطف
يا بني المهاجر
على الصبر لم أعد قادر
لقد طال الغياب
و الوساوس اخترقت الباب
نيران الحنين
فاقت كل التوقعات
و العقل أصبح يترنح
بين عدة تكهنات
أ أنت قابع بإحدى السجون
أم قتلت بأماكن المجون
العقل حائر
فما زالت هناك عدة ظنون
علي الغوتي
مضت أعوام و أكثر
لا رسالة تحمل خبر
نقتفي من ورائها أثر
و لا كلمات عبر الهاتف
تبدد المخاوف
و تبعث الآمال للعواطف
يا بني المهاجر
على الصبر لم أعد قادر
لقد طال الغياب
و الوساوس اخترقت الباب
نيران الحنين
فاقت كل التوقعات
و العقل أصبح يترنح
بين عدة تكهنات
أ أنت قابع بإحدى السجون
أم قتلت بأماكن المجون
العقل حائر
فما زالت هناك عدة ظنون
علي الغوتي
تعليقات
إرسال تعليق