يا حبيبة....بقلم عبد الوهاب الجيشي
يا حبيبة … كالغيم عابرة
في هذا القلب الصحراوي الهوى
حيث غاض الفرح الزائف
مثل قطرة سحابة شتوية
ماذا تبقى للحب سوى الجفاف؟
يا حبيبة … للمودة ناكرة
وفي بذخ الحزن والفقدان
وعطاءات اليآس الموهوبة للعواطف
في حوائج الحنان
تضورت مشاعري التي لا تطعمها فتات الكتمان
وحين أتشهى رؤياك ولا أجدك
وأعوف النظر لسواك
وأعوف رؤية الأخرون أنكساري
ماذا يتبقى لي سوى الكفاف؟
نعم … كففت عن أدمان عينيك.
#عبدالوهاب_الجيشي.
في هذا القلب الصحراوي الهوى
حيث غاض الفرح الزائف
مثل قطرة سحابة شتوية
ماذا تبقى للحب سوى الجفاف؟
يا حبيبة … للمودة ناكرة
وفي بذخ الحزن والفقدان
وعطاءات اليآس الموهوبة للعواطف
في حوائج الحنان
تضورت مشاعري التي لا تطعمها فتات الكتمان
وحين أتشهى رؤياك ولا أجدك
وأعوف النظر لسواك
وأعوف رؤية الأخرون أنكساري
ماذا يتبقى لي سوى الكفاف؟
نعم … كففت عن أدمان عينيك.
#عبدالوهاب_الجيشي.
تعليقات
إرسال تعليق