وارحل....بقلم اسماعيل الرباطي
وارحل ....
بعمري اليك ....
اختصر المسافات....
واعلن ....بداية المشوار ..
اسرق من نبضي ...
بوح عيناي بالشوق اليك ....
فلا تساليني ...من انا ...
من اكون ....
اني اعرف ..اني عربيا مثلك ...
ولدت في خيمة ...
وتربيت مع القصيدة ....
واجدادي ....من مدن الشرق ...
دمشق الشام ...وبغداد العراق ....
ومن دفء القدس ...مدينة الصلاة ...
وفي عروقي ...
ماء دجلة والفرات ....وعذب النيل ....
وانا ابن هذا الوقت ...
اغازل عينيك ...بحر الاهات ..
واسافر في قصائدي اليك ....
اعلن ان حبي لك ..
فاق حب القدماء ....
وان اشعاري ...ما تليت ...
في سوق عكاظ ....
وانك انت مثلي ...
ما سكنت في قصور الامراء ... ..
فلا تساليني ..
اني تعبت من نبض ...
لا يحملني اشواقا اليك ...
...... 15 - 6 - 2017 ....
اسماعيل الرباطي....
.وارحل ....
بعمري اليك ....
اختصر المسافات....
واعلن ....بداية المشوار ..
اسرق من نبضي ...
بوح عيناي بالشوق اليك ....
فلا تساليني ...من انا ...
من اكون ....
اني اعرف ..اني عربيا مثلك ...
ولدت في خيمة ...
وتربيت مع القصيدة ....
واجدادي ....من مدن الشرق ...
دمشق الشام ...وبغداد العراق ....
ومن دفء القدس ...مدينة الصلاة ...
وفي عروقي ...
ماء دجلة والفرات ....وعذب النيل ....
وانا ابن هذا الوقت ...
اغازل عينيك ...بحر الاهات ..
واسافر في قصائدي اليك ....
اعلن ان حبي لك ..
فاق حب القدماء ....
وان اشعاري ...ما تليت ...
في سوق عكاظ ....
وانك انت مثلي ...
ما سكنت في قصور الامراء ... ..
فلا تساليني ..
اني تعبت من نبض ...
لا يحملني اشواقا اليك ...
...... 15 - 6 - 2017 ....
اسماعيل الرباطي....
.
بعمري اليك ....
اختصر المسافات....
واعلن ....بداية المشوار ..
اسرق من نبضي ...
بوح عيناي بالشوق اليك ....
فلا تساليني ...من انا ...
من اكون ....
اني اعرف ..اني عربيا مثلك ...
ولدت في خيمة ...
وتربيت مع القصيدة ....
واجدادي ....من مدن الشرق ...
دمشق الشام ...وبغداد العراق ....
ومن دفء القدس ...مدينة الصلاة ...
وفي عروقي ...
ماء دجلة والفرات ....وعذب النيل ....
وانا ابن هذا الوقت ...
اغازل عينيك ...بحر الاهات ..
واسافر في قصائدي اليك ....
اعلن ان حبي لك ..
فاق حب القدماء ....
وان اشعاري ...ما تليت ...
في سوق عكاظ ....
وانك انت مثلي ...
ما سكنت في قصور الامراء ... ..
فلا تساليني ..
اني تعبت من نبض ...
لا يحملني اشواقا اليك ...
...... 15 - 6 - 2017 ....
اسماعيل الرباطي....
.وارحل ....
بعمري اليك ....
اختصر المسافات....
واعلن ....بداية المشوار ..
اسرق من نبضي ...
بوح عيناي بالشوق اليك ....
فلا تساليني ...من انا ...
من اكون ....
اني اعرف ..اني عربيا مثلك ...
ولدت في خيمة ...
وتربيت مع القصيدة ....
واجدادي ....من مدن الشرق ...
دمشق الشام ...وبغداد العراق ....
ومن دفء القدس ...مدينة الصلاة ...
وفي عروقي ...
ماء دجلة والفرات ....وعذب النيل ....
وانا ابن هذا الوقت ...
اغازل عينيك ...بحر الاهات ..
واسافر في قصائدي اليك ....
اعلن ان حبي لك ..
فاق حب القدماء ....
وان اشعاري ...ما تليت ...
في سوق عكاظ ....
وانك انت مثلي ...
ما سكنت في قصور الامراء ... ..
فلا تساليني ..
اني تعبت من نبض ...
لا يحملني اشواقا اليك ...
...... 15 - 6 - 2017 ....
اسماعيل الرباطي....
.
تعليقات
إرسال تعليق