أحببتك
كما أحببت حلبا
جنونا
وتتيما
وتعبدا
يفوق
زهد الزاهدين بزهدهم
ويعانق
الأنجم الزهر والشهبا
فعاطيتك الشوق
من خافق مهشم
عاثت
به النيران فالتهبا
وحطمت
أقداحي على شفة الهوى
فاحتسيت الشوق
مابين الأحداق والهدبا
وكلما
حاولت بالحروف رسمك
تمايل لحن القوافي
جنونا وطربا
أحببتك
كوطني الجريح تعففا
ياغيثا
فوق ظمأ الشريد منسكبا
يانسمة صبا
وياحلمي بعودة
لمسقط الراس في حلبا
بيروت
بقلم عبدالله محمد الحسن
كما أحببت حلبا
جنونا
وتتيما
وتعبدا
يفوق
زهد الزاهدين بزهدهم
ويعانق
الأنجم الزهر والشهبا
فعاطيتك الشوق
من خافق مهشم
عاثت
به النيران فالتهبا
وحطمت
أقداحي على شفة الهوى
فاحتسيت الشوق
مابين الأحداق والهدبا
وكلما
حاولت بالحروف رسمك
تمايل لحن القوافي
جنونا وطربا
أحببتك
كوطني الجريح تعففا
ياغيثا
فوق ظمأ الشريد منسكبا
يانسمة صبا
وياحلمي بعودة
لمسقط الراس في حلبا
بيروت
بقلم عبدالله محمد الحسن
تعليقات
إرسال تعليق