مازلت أمضي والضياع رفيقي
تتناوب الأحزان في تعتيقي
مكلومة والصمت يزأر في فمي
ياربة الحرف السجين أفيقي
هذي بلاد البن تنزف من دمي
ويشيخ دمع الحزن في ابريقي
تبكي حياء فوق صدر دفاتري
وتخط شكواها بحبر عقيقي
من حيث لا أدري وجدت حبيبتي
تشعل لوعتي وحريقي
لا والذي ملأ الفؤاد بعشقها
مازلت أسقي روضها برحيقي
وأضلل الأغصان من توريقي
مامِلْت عن عهد الوداد وإنما
تعبت مطايا رحلتي من ضيقي
وجع العصور على الجراح يريقني
من غروب عيناك
بات الشوق في تشقيقي
حسان عبد القادر كماد
تتناوب الأحزان في تعتيقي
مكلومة والصمت يزأر في فمي
ياربة الحرف السجين أفيقي
هذي بلاد البن تنزف من دمي
ويشيخ دمع الحزن في ابريقي
تبكي حياء فوق صدر دفاتري
وتخط شكواها بحبر عقيقي
من حيث لا أدري وجدت حبيبتي
تشعل لوعتي وحريقي
لا والذي ملأ الفؤاد بعشقها
مازلت أسقي روضها برحيقي
وأضلل الأغصان من توريقي
مامِلْت عن عهد الوداد وإنما
تعبت مطايا رحلتي من ضيقي
وجع العصور على الجراح يريقني
من غروب عيناك
بات الشوق في تشقيقي
حسان عبد القادر كماد
تعليقات
إرسال تعليق