ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

كميل أيها البدر الجميل يا سيدي يا  أيها   البدر   الجميلْ ــــــــ تزهو   جمالا    أو  كمالا   يا كميلْ تعلو جلالا في التباهي   المزدهي ــــــــ تحلو كشمس في حمى وقت الأصيلْ مجدا تليدا في   البلاد  المرتضي ــــــــ تعطي  السنا كالبدر في الليل الطويلْ نهدي نسيم الورد   من   أشعارنا ـــــــــ دنيا الهوى قلبي   بها مثل   القتيلْ في منتدى عمري ترى  أسطورتي ــــــــ لابد من  وقت   المنايا    و الرحيلْ من ضوئك الزاهي ترى أيقونتي ـــــــــ عرش التباهي ناله الشخص   النبيلْ ،،،،،،،، أستاذنا الغالي المربي  في حمى ـــــــــ أوطاننا     تزهو   كإنسان    الجليلْ أزهى وسام نلت في  دار   العلى ــــــــ دهري بكم فخرا تغنى      يا   جميلْ أسرارها الأنوار تمحو   ظلمتي ــــــــــ تبدو كضوء البدر في مسرى السبيلْ كالجوهر الغالي ترى  الفتان في ـــــــــ ميزانها الدنيا     لك الوزن    الثقيلْ كالبدر يزهو وجهك الراضي علي ـــــــــ نا نوره الأحلى    بظلماء    المحيلْ بئس الزمان المر أو محياه    في ــــــــ أحلى مكاني ترتضى   نعم    الخليلْ ،،،،،،،،، من حسنك الزاهي زهت  أبصارنا ــــــــ و السحر

ظلم يزيد الدمع في عيني وينقلني إلى حزني كأن الفقر لا يكفي وأن شفاهنا تنفي بأن حياتنا فيضٌ من الأسقامِ والأرقِ يُأججُ نارها قلقي كأن الظلم بات بدارنا  قاضي فيأمرنا  بجلد الروحِ والذاتِ فمن ماتوا وما عرفوا لِمَ ماتوا وما عادوا لمنزلهم وما عزفوا  نشيد الصبحِ في ألَقِ وما اكتحلت عيون الأمْ بلحظٍ مشرقٍ هادي وكم سرنا بلا هدفٍ نُؤمِلُُ في غدٍ آتي فيأتي غيرَ مبتسمٍ ليرسم درب مأساتي لغير الله لا أشكو معاناتي وغير الله لا أخشى مقاضاتي بقلمي: الشاعر المهندس بركات عبوة جدة... الأحد ... ٢٨١٠١٨

انتظار بقلمي: صلاح منير وقفت على شاطئ الغرام محملق عسى أن ترسو به مراكب معذب والوجد بحشايا القلب كرب محدق والفؤاد لغير صدا كلماته لا يطرب يمر الزمان حسيس الخطى مؤرق والقلب ولهان والعين للقائه تترقب الصبر والجلد أسيرا وحشة وتشوق لا لوم على عاشق بالجوى يتعذب العقل لائم يثير قلق النفس ممنطق والنفس يساورها شك ليس بمجرب شمس النهار أنسحبت وغابت بالأفق وظلام الليل خاصم النجوم والكواكب الما الصبر والظلمة لامست الشفق والعين ساهرة ترنو لرؤياك وتنتحب أليس لي ياغائب في رؤياك من حق  آيا هاجري لما البعاد بعد الود والقرب لازال الفؤاد يتغني بالغرام وله يرق  اني ناطر رؤياك وان كان فيه عتب فاللوم منك برهان حب ونزير صدق لاعيل صبري للقياك ناطر بلا تعب صلاح منير مصر

من الجاني ؟!! ——————-. مازال فراقك يقتلنــــي وبعادك عنىّ يؤرقنـــي ووصالك حتى لا أعلــم إن كان دوائي أم المي فجميع دروبي قد ضاعت ورأسي ثقلت وتهاوت والقدم ضلت خُطواها ولا ادري أين مرساها إنى اشتكي منكِ اليك تضرعي بين يديك شكواي ليس منبعها الخنوع وتضرعي لكِ ليس خشـــــــــــــــوع بل اكشف أوراقي لديك فأحكمي أنتِ عليك لذا اشتكى منكِ إليك أنا اشتكى منكٍ إليك ———— ماذا قدمتِ لحناني فى القرب غير الأشجانِ وحبستِ قلبي كرهينة أسألك من منا الجاني ؟!! فأراني ككهل مُتصابي قد هرم قبل الأوان وعبد تاق العبودية وسجين يهوى السجان فالقيد قد ادمي ذراعي والجرح مزق أضلاعي أدمنت القيد والجرحَ بل إني هويت السجان فأسألك بالله عليكِ أن ترحمي قلباً لديكِ لذا اشتكى منكِ إليك أنا اشتكى منكِ إليك ———– هذا إنذار ارفعه فالقلب غادر مضجعه قد حطم جميع قيوده وقام يشدو الحرية انطلق يغرد منطلقاً كطائر غادر مكمنه وحطم القفص الذهبي فياليت قلبك يفقهه ويا ليت أُذنك تسمعه فهذة أخر توصية وكيف انتظر حكمك وأنتِ خصم فى قضية لذا..

هذا كتابي...سجال أهمية الأدب وتطوره بحثت عن حروفه وكلماته  داخل المعابد والملاهي داخل البيوت وفي الأزقة والحواري داخل القلوب والعقول والنفوس قرأت ما كتبته العيون في رؤيتها للواقع ومظاهر الطبيعة والحياة هذا كتابي وقصائده وحكاياته حديقة خضراء تحوي الورود والأشواك  وسنابل القمح وأشجار الزيتون هذا كتابي وأشعاري ورواياتي صحراء قاحلة ورمال حارقة هذا كتابي بين أيديكم تعلموا منه كيف تكونون سعداء  بالعلم والمعرفة يتم بناء الوطن والإنسان ويل لأمة كتابها ممزق ومدارسها فارغة وعقول أبنائها مسجونة في أنفاق الأمية والجهل جرجس لفلوف سورية

(22)=( أهلُ العراق ؟!) قصيدة بقلم الشاعر الدكتور رمزي عقراوي من أين يُحسِنُ عيشُنا ويُطيبُ ؟! وأحوالُنا تحت ظلِّ أجِنْدَةِ دول الجِوارِ تذوبُ ! قد جاوَزَت دولِ الجِوارِ المدى  إذ كلمّا رُمنا السَّلامَ تهبُّ دول الجوارِ علينا وكأنها ذيبُ فتحولُ بين الاستقرارِ والهدوءِ كأنما أمرُ التعايُش والسِّلم ِ لدى دولِ الجِوارِ مَعيبُ ! الى متى يا أبتاه يُقلِقُ بالُنا  للظلمِ والقتلِ والفسادِ  حُكمٌ جائرٌ رَهيبُ !! أمَلٌ يُكِرُّ عليهِ يأسٌ وتشاؤمٌ لاحِقٌ هذا يُطالعُني في الاحلام وذاكَ يَغيبُ أنا مُشمئِزُّ النَّفسِ مُلتهِبُ الحشا أمُنصفِي دَهري إذا أنا بعدَ ذاك أخيبُ وغرِقتُ في بحرِ الظنونِ والالامِ  فلم يظهَرُ من دولِ الجِوارِ  إلاّ باطلٌ ومُريبُ وطني اكليل الاختلالِ  يمْلأ أرجاءه ُحِقدٌ -  وروحي لليأسِ والشقاءِ شرّيبُ ! يحتلون وطناً !  ليس يملؤهُ السلام ُ والإستقرارُ حيث يقودهُ مُستبدًّا التّرغيبُ والتّرهيبُ !! فالعيشُ مُختنِقٌ بوَطنٍ  لم يكُن يأتيه ِريحُ الأخوَّة  والتّسامُحِ والوِفاقِ هُبوبُ ! نهضَ التقدُّمُ والتطورُ  بالنفوسِ والعقولِ أدركتْ منهما المنافعَ  في

/كتبتك/ كتبتك عل عجل بالالماس والتبر رايت اسمك على  النسمات انك قدر انت القصيدةالعصماء  في الاحضان تنتثر ان غابت ترى الاقمار لحالك الليل انك قمري رسمت طيفك صورا بها الايام تزدهر انت رفيقي في حلم  في فرحي وفي كدر شربت ثغرك دون ارتواء ان هجرت ابحث عن الاثر قلبي تشقق كارض العطاش شوقي اليك شوق الارص للمطر كل القلائد تزان  بدرة في وسطها الاك انت انت كلك درر اني ذكرتك والاخلام تخذلني ذكرت منك طيب  الانس والسمر ارجوك وصلا  لافراق يلي فانت كاس حبي انت الصحو والسكر دعيني اقرأ  بكفكي عمري املا دعيني اسكن  بين العين والنظر /شاعر الشرق محمد ابو صطيف/