ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 صَاحِبُ الطُّوفَانِ :  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   مَوتِي شَهِيدًا بِالسِّلَاحِ مِنَ العِدَا ... لَهَدِيَّةٌ كُبرَى يُقَدِّمُهَا الرَّدَى  لَا أَبتَغِي مَوتًا بِأَمرَاضِ الدُّنَى ... بَل أَرتَجِي مَوتًا وَفِي سَاحِ الفِدَى  قَد قَالَهَا السِّنوَارُ  يَحيَى قَبلَ اِسـ ... تِشهَادِهِ يَفدِي فِلِسطِينَ الفِدَا  وَالمَسجِدَ الأَقصَى وَأُولَى القِبلَتَيـ ... نِ وَأَرضَ بَيتِ المَقدِسِ الأَرضِ الجَدَا  تَارِيخُ غَزَّةَ حَافِلٌ بِبُطُولَةٍ ...  وَشَجَاعَةٍ لِرِجَالِهَا طُولَ المَدَى  إِن قُتِّلُوا بِيَدِ العُدَاةِ وَعَونِهِم ... أَحيَاءُ عِندَ اللهِ وَالرِّزقُ النَّدَى  فَسَيَذكُرُ التَّأرِيخُ يَحيَى صاحِبَ الطـ ... طُوفَانِ، أَبلَى فِي الطُّغَاةِ وَمَا عَدَا  .  .  .  .  .  .  .  .  .  .  يَا صَاحِبَ الطُّوفَانِ سَيلٌ جَارِفٌ ... لِبَنِي الكَيَانِ بِغَيرِ أَنهَارٍ  بَدَا  جَمَعَ الخَنَى غَربًا وَشَرقًا حَولَ غَز ... زَةَ بِالحِصَارِ...

 ..... السي.... نـــــــــوار ﻤا ماتَ يحيى وكلُّ غزةَ سِنْـــــوارُ وكلُّ حرّة تجْـــأر اليوم بالثّــــــار لروحك العلياءُ أبا إبراهيم وجــنّةٌ وللأرض أحرارُها بعدك شوكٌ ونارُ قد زرعتَ بالطّهر أرضَ جهــــــادِك فالغرسُُ محمودٌ. وللحربِ أطــوارُ ورثتَ رايةَ الجهادِ  جدّدتَ عهدَها وورّثْتَها  الأجيال  فإشعاعُها إعصار لروح آبائك الشهداء ألفُ تحيــــــةٍ يا مشعلا لن يخبو  لـــــه جلنـــــارُ سرتَ على هدي الياسين وهنيــــةَ فالنهج واحد  والسبيلُ عزٌةٌ وفـخارُ عهدٌ جديد  في النّضال وحكمـــــــةٌ الرشاشُ يدوّي لحنُه والقرارُ قــــرارُ قد لبسْتَ للسياسةِ أثوابَ عــــــزِها وكنتَ في ساحِ الوغى المغــــــــوارُ فالعصا ترسم بالعـــــــز نهجَ سبيـلك هي السٌلاح فالسيوفُ لم تعدِ الخيارُ تركتهم جيفا ونار ُ الغيظ مِحــــرَقةٌ فعلوت مجدا وبذكرك يلهجُ الأحرارُ محفوظ زاوش

 من له إم كامي...!!؟ أيامن كنت لي سكني           وكنت    ربيع  أيامي وكنت الزهر في روضي          وكنت حصاد أعوامي وكنت الأم في نبضي          وكنت  بهاء. أحلامي وكنت النور في بصري          وكنت مداد  أقلامي زرعت الدين فى قلبي           فأقصى كل  ٱلامي حفظتيني  وصنتيني          ومن تقواك إلهامي شربت المر من أجلي          وما أسعدك إيلامي            فنعم   الأم  ترشدني         وكان عليك إفهامي فشكرا  يا   معلمتي         ويا أمي  وأنسامي حباك  الله   منزلة          لألقاكي  بإسلامي كلمات/ عبدالرحمن الجزائري  اهداء الى روح امي المرحومة سلينا الجزائري

 قصيدة حرمني حرمني ليك الشوق يا جميل غير أني أنسي  وأجيلك  عمال تغيب ولغيري تميل وتخلي معلش دليلك بتخلي دم عروقي يسيل من كتر ما بشوف أفاعيلك  وتجيبني، في منام  وتحلي الأحلام  والقلب يطير وياك يا سلام  وأصحى علي شوق الأحباب وفاكر أني بقي  حبيبك وبعد ما أكتشف أنه سراب  ياويلي آه من تعذيبك  والعقل بات وياك حيران  عمال يفكر بناديلك  حرمت صوتي يقول في كلام أو حتي يجي يغنيلك  أصبح عليل الروح مرضان ما تحن وتداوي عليلك مهو أنت دوا من عند الله بس أنت تيجي وأنا أحكيلك  عمرك ما قلت لو حتي في يوم أو حتي حاجة عن تفاصيلك  والغيرة تزيد والقلب يقيد  والعقل يقول  والفكر يطول  والروح في هموووووم  و. تعب بتشيل  وأنا كل ما أحتاجك  بناجيك وأبص للصورة  وأدعيلك  وألاقي نار قلبي بتروح والتقل من علي روحي تزيل وكل مرة اقول اقاويل وبرضه أنسي وأجيلك  #محمد_ابراهيم_حجاج

 بقلمي ......تراجيديا أنا! أنا القصائد المتمردة فوق النهر المتجمد زئير أنفاسي تتمرجح بين المدّ والجزر طيفي الغارق على حصى الشواطئ يتقاتل مع وجدانك المضطرب حيث أرضك تندمج في أرضي شهقاتي تبدأ وتنتهي في الفجر لاتجرفني صرخات البحر سأخلع عباءة الأنتظار لنلتحم في دجى الليل لا كرّ ولافرّ من اللقاء صرت من نفسي وصرت من نفسك في فردوس أمين نستسيغ رحيق الخلود على صفحات المضيق نسوق الحلم في لحن سرمدي ومع أكتمال الخط الأبيض على التخوم الفسيحة  تسقط النجوم في أحضان الجنوب فأرسم السردّ الأخير على كثبان منقوش  وتواريخ مفقودة في لوح مجهول أساطيرها من أنت؟ ومن تكون؟ أنا فقط  من أرسم أسمك فوق الحدود دون قيد ،،،دون دموع دجلة العسكري العراق ٢٠٢٤

 الليل يعرفني ______________ سأنتظر المساء لتمر هيت لك قلبي الجموح لتخلصني من عذابات الهوى لتخلصني من جنوني سأغني على جدار صمتي لعلك تقول لي إستريحي ها أنا الآن مصلوبة على ساقية هواك يمينا وشمال الليل يعرفني والهوى يناوشني سأكتب لك شعري لتعلم أن حبك يسري بدمي آه  يا حبيبي لو تدري الحزن يجتاح قلبي تائهة غارقة في جراحي ليس لي إلاك أنت خفقة قلبي وجواب سؤالي وحدي مع أحلامي وأوهامي تعلمت منك وفيك الهوى يا ساحرا مسحور أنا بك كل كلام العشق أسمعه  من فيك أفديك بعمري وروحي  يا لحن شعري وهمسي أنت لي كل الخيال وليس بمحال ألقاك فى الأحلام سأرتاد المحال إقرأ كلماتي واستريح عشقا أنت كما البدر سموا لا يطال غارقة في يمك سأرسو على شاطئيك  حتما فارحمني الليل يعرفني إليك أكتب ✍️ ______________د. هدى عبده

 رسالة من محب يا من عشتُ معه الانتظار،   أنتظر بزوغ الفجر بعد ليل طويل،   أراك في كل زاوية من زوايا أيامي المزدحمة،   بعربدة الوجع، ألمس وجودك رغم الغياب. طال النوى وما زلت أسلك الطرقات،   لعلي أقتبس نورك لعتمتي،   أكلت الشمس ملامحي،   فأصبحت كعجوز تجلس على باب منزلها،   تنتظر من يأتي لها بخبرٍ عن من غاب عنها،   لتذرف دموع الفرح. أين أنت الآن؟   تسكن روحي ولا أعرف لك سكن،   دلني عليك بعلامة كعلامات المطر،   أنت الشمس، أرى نورها   مهما لثمتها الغيوم. متى تعود؟   نار الجوى قد كوت أضلعي،   أكتب لك رسالتي وأنا في انتظارك،   أخبرك عن وجع الدنيا وتلك الأيام الخوالي،   حبيسة أنا في هذا الفضاء الرحب،   فكّني من قيد الانتظار. أكتب لك عن ليلٍ يطول،   وعن قلبٍ ما عاد يعرف سوى الحنين،   عن أملٍ يتجدد مع كل صباح،   وعن أحلامٍ تتناثر مع كل غروب. تعال وكن لي الحياة،   كن ذلك الأمان الذي أغر...