ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 عد حبيبى حبيبى طال الفراق وإنتظرت كثير وطال البعاد فهل تأتى من تانى حبيبى خيالك معى ليل نهار فأنا منك وأنت منى منتظرك حبيبى فروحك معى وطيفك يحوم من حوليا وأنا فى الليل أعيش مع طيفك ياحبيبى فعد اليا  عد الى قلبى حبيبى بقلمى عبدالمنعم عدلى

 وزر كلمات.. من قال أن الضحكة تواري وجع الروح وأن الابتسامة تسجي برموش العين عن عتب لزمنها  أينع فيه العذاب وصار وقت جناه  لكنه أبى أن يتساقط مهزومًا وماتحسست يدٍ  تهدهده  تَجيد قطافه سهوّا كم تمنيت أن أكتب أسمي على لائحة الفرح ويزورني القمر خلسة عن نجماته يأتيني بفرحة تدخل قاع روحي فيتلألأ عسل عيني وتصعد انفاسي سرورا باني قد تصالحت مع القدر وولادتي ما كانت خطيئة  وما مسني سوء طالع برحم أمي من قال أن الليل لا يثرثر  لا يحملك وزر الكلمات بقلمي.. صونيا..إسبر

 قل للغارقين  في موبقات الذنوب لاينفع النفس حين الروح تنسحب  سل الأرواح  التي  فارقت الحياة  سل الثرى  كم  تحته من  رتب  يتفاخرون بالألقاب والاموال والدود  ينهش الأجساد دون اعتبار  لأحد  ٱه  والايام  تمضي فينا ومازال  الناس يتركون ماينفعهم عن عمد عجبا  لمن يعلم  بكبائر  الذنوب ويختلق من الأسباب  سبب ترى الصالحين نورهم يسعى بيننا  ياليتني منهم قبل الرحيل المُنتصب مازال الحق تُمار  فيه الناس  لتأكله  كما  تأكل النار  الحطب  وإذ  انكشف عنهم  غطائهم  تراهم عُراه الاخلاق والأدب  ٱه لو عاش الكريم زائرا فيها  وعد  النفس  لفراق  كُتب  وفعل  الخير   لوجه   الله  فالرحيل يدنو منه ويقترب وعلى  درب الحبيب سلك  مسلكا  فيه النور والشُهب    لكان  خير  أكتساب  ليوم  النشور ورد الظلم  المرتقب  قُل للغارقين  بقلمي /  جمال حلمي ابراهيم عامر  .................................................

 غزة تستغيث صراخ الثائرين له زئيرُ ينادي أيها الجمع الغفيرُ أما ثارت نواظركم لشعب يذوق الموت تقتله النسورُ تسيل دماؤه في كل درب ليروي طهرَ تربته الطهورُ يموت لأنه يهوى المنايا على أرض مواطنها تثورُ أما ثارت غرائزكم لشيخ تئن لرجع صرخته العصورُ أما ثارت ضمائركم لأم تهدهد روح طفلتها الطيورُ أما فاضت مدامعكم لدار غدت قبرا تعانقه القبورُ حوت أرجاؤها من ساكنيها ملامحهم وأشلاءً تمورُ أما شاهدتم حفد الأفاعي إلى إخوانكم حممًا تطيرُ لتحرقَ حلمهم برغيف عيش وتهدم دارَ أوبتهم سعيرُ بأطنان القنابل من سماهم على شعب حدائقه زهورُ يشردهم بنو صهيون قسرا ويقتلهم وأعينكم حضورُ تشاهد وأدهم نظرات عجز فيا بئس المشاهد والمصيرُ أغيثوا القدس إن القدس تشكو وغزة تستغيث وتستجيرُ أما آن الأوان لتنصروهم أما انكشف المخبأ والستورُ أفيقوا يا بني الإسلام هيا كفى نوما فغزة تستجيرُ أفيقوا قبل أن يجري عليكم غضاب الداهيات فلا تحوروا وتنساقون جرا كالأضاحي فإن عدوكم وغد حقيرُ بلا دين يراجعه وينهى بلا عرف وأخلاق تجيرُ فإما اليوم نصرتكم وإما لباس الذل ما جرت الدهورُ فكونوا اليوم فرسانا لتحيوا زمانا فيه تبتسم الثغورُ كراما في الأ

 يهجرني الليل  يساجلني فيك على الأوتار  يسحرني من خجلك  ماكان لي من الاشعار  اتاج علاك ام ملامح  عشقي حيث الحوار فلي في ذمة تفاصيلك  الكثير من الأسرار  ما بين همس اللغات  وما بين هيامك ناااار وعشت فيك ليلا نهارا  وسنين واعمار لا أكتب إليك رسائلي  فلن تصف الأقلام ذاك الوقار  ولن تتباهى بجنوني فيك  فقد بلغت السماء والاقمار يهجرني الليل  على وسادة حيرتي  حيث أستمع لقولك  منها أغار  واكون قد تركتها  والتجأت بالجبال لكل  غار  يهجرني الليل دونما  امنيه  الا لقياك ولو بلحظة  استعمار  ولو بوقف الزمان  ونسيان الاقدار  وتفريط الروح بشهادة  الأشعار  فما نزق الثوار  الا واحة تفيض لك  وعدا عند الأحبار  يهجرني الليل  ولا اكون الا بك أنصار  بقلمي  محمد كاظم القيصر  ٢٤ / ٦ / ٢٠٢٤

 حتى لا أنسى. لا أنسى جرحي  في يوم ما  وقد كنت  بين الأرض والسماء  أحلم بغد لا يرى  وأصارع هيامي  وعنادي لا يستقر لحالي  فأتعثر في مسيري  نحو غايتي  وأعيد أرمم حلمي  فاق قدرتي  ودمي ينزف ولا يرى  لقد كان زمان مضى  وبقيت  تضاريس وجهي  تحكي قصتي  وجرحي يدمي  وصمتي عنوان صبري  وطريقي بلا نهاية  نحو ضباب أملي  ونبضي يزداد  وكلي عناء  هذا أنا  وكأني لست أنا  أصارع تبعات ألمي  وهي تهزني  في أرجوحة الفضاء  خفت السقوط من الأعلى ويضيع الرجاء        السيد الخشين         القيروان تونس

 الحقُّ غزة وبكل عزيمة يمضي رجالٌ طامحون من أجل قدسٌ هم للواء رافعون يمضون بأسا باليقين يُسيدون ربطوا القلوب بخالقٍ هم واثقون ولهم جلالُ جهادهم به يرتعون تركوا المتاع وببأسهم يتمتعون تنكيل قسام بيهود هم يُجمعون لأجل البقاء لقدسنا يستأسدون من بين أكوام بقذائف هم يرجمون بأس شديد للعدى لا يرحمون فالحق غزة حاضر مهما يكون نحن الفدى القدس نحن الأولون وبذا رسمنا الدرب إنا الواهبون كل النفوس رخيصة ولا نخشى المنون هذا الصمود لربنا ننويه نحن الطائعون نمضي بمنهج ربنا ولذا فنحن الفائزون ولنا اليقين بنصره للقدس نحن الفاتحون. بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة تعز اليمن.