ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 ...... أعتابك.........  تذهلني أعتابك ونوافذ  استغراقك   علات بسماتك وانشطاراتك  واحتواء حدودك  وجه الكون وامتثال اليقين لهمهماتك  تلابيب ارتشاف سويعات  انتصاف برهانك  بمناهل اعتناقي اياك   ارتكان خافقي لوحي الهامك   وعود صبرك لحلم اركانك  يبهرني حضور انامل اوصالك   كأنك تثبتين للدهر  عدم احتضارك  أو اعتراضك  أو انتقالك لمنفى استشعار  جوانب ابعادك  تسكرني ملامح منبثقه  من خمائل تأملي في وجنات  اعتمال البوح في بين نفاذ  دماء كينونة نبضك  من شريان استبصارك   بعيوني شامخة كامرأة هزت  عرش النساء جميعا  واستأثرت بعشق كل أزمنة  توالي خلافة شجيرات درر  اميرات الظلمة دونما نور  نبراس أفعم الكون بريقا  ومنارة وابهارا  يثملني حروف مرت  من على سطر الرؤى بيد خافق  صفاء أعدل ميزان كون قراننا  كل عام من عشق تليد  يباهي مجرات غير غير  تحن بعمق لتوارداتنا وانصهاراتنا  واحتلالنا مواكب الزحف الخالد ...

 اسبح  حدث المرايا  تفرد بالكلم  منتشلا ذاك البريق  حاملا إياه  حال انطفاء الوهج مستظلا بتلابيب روحك  تصارع غمامات الطريق  سابحا كنبراس  يستقطب ضياه  ب غرام صحبتك تعتاده يلازمك  ب حنين يعوضك  لفداحة مضي العمر  كونك تحياه  ب رفقة  .. لا تراك  تتراجع خطاها  أمام بحارك العاتيه  بسفن تفقد وجهتها ب سبيل يحطم ناصيتها  ب وقوفك هناك  ناظرا  .. تملؤك الهتافات  ب عيشك بين الظلال  تمكث تحدث طواياك بذات تخاطب النسمات  بغير انتظار دقات الأبواب  خالد نادى

 الصبح حياه  ********بالعامية المصرية               بقلمي/أحمد سرحان  🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴                      (١)            تصحَى وتتنفسْ          نوركْ يا صبح حياه           وريني فين دربي        أجري وأدوب ف هواه           دا الورد من فرحه        رقص الندى وشذاه...... 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹                      (٢)        والنخلة طالعة لفوق             عالية بتدلع..        عمالة تحكي بشوق        وتنادي علي طيري..         غنّي بأعلى الصوت         خلّي الوجود يسمع..            دى الأرض نبتانا         ...

 إتفاقية: حسن عاتي الطائي 🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷 سأعقد إتفاقية تاريخية بيني وبين نفسي أتخلى فيها عن محاولتي للإستيلاء عليها  أوالإستئثار بها وهي ستكف عن إثارة هواجسي وقلقي هي ستبقى حيث هي محتفظة           بما           ‏      لديها وأنا سأبقى حيث أنا متمسكا بحدودي ‏كل منا له حدوده   ‏التي إرتضاها لنفسه ‏ولأن ما بيننا لا يدعو للهدوء ولا حماسة مشتركة توطد علا قتنا  ‏وما نملكه من مفاجآت  ‏وما نثيره من شكوك   أخطر بكثير   ‏من إنسحام مؤقت  فإننا قد إخترنا   ‏أن يكون:   ‏  ‏لكل منا نفسه !..

 (دعٍ الخديعةَ  ) دعِ الخديعةَ واحذرْ من لها نظرا خُلقٌ ذميمٌ تمنَّى أن يرى الكدرا لا يبتغيه سوى من كان مُعتقِدا أنَّ الطَّريقَ إلى الغاياتِ اختضرا حان الوصولُ فلا همٌّ يُلاحِقُني إنِّي رأيتُ من الأيامِ مُزدهرا حتى ارتوى من صُدوِر الغيِّ ناهِلُه تلك التي غرَّتِ الأحداقَ والنَّظرا قولوا له إنَّ طبعَ الغدرِ أيقظَه لا بلْ تغنِّى ونادى التِّيه وافتخرا ما ظنَّ يوما بأنَّ الشَّمسَ تكشِفُه أنت الذي كنتَ للباغين مُختبرا أنت الذي قد زرعت الشَّوكَ وارتعشت أيدي الغُرورِ وظلَّ الذُّلُّ مُختمِرا فلتحصُدنَّ شُرورا أنت صاحِيُها ربيَّت حقدا أمات القلبَ واستعرا فاحملْ حياءً إذا ما شئت صافيةً تلقَ الهناءِ مع الآمالِ مُنتشِرا ==== عبدالرزاق الرواشدة  \\ البسيط

 ★قالوا عنها★ تَهْـذِي بِسُطـُورِ قَصَائِـدِها تَتَهَـاوىٰ  بمُجُـونٍ  وبـلاءِ هَـامَ الفـؤادُ  في ذُهُـولٍ ويضيـقُ  ذَرعـًـا  بـأرزاءِ والعقــلُ يَشْـقَىٰ بِكِٓتْمَــانٍ يَكْسُــوهُ  صَمْـتٌ  بِــرِدَاءِ بالروحِ ضَجِيــجٌ  كرعـودٍ فـانْهـَمـَرَ  دَمْــعًا  كَـدِمِــاءِ وضُلُـوعٌ يسْكُنُـهـا بـُركانٌ ثـَارَ  فمَـزَقَـهــا  لأشـْـــلاءِ أرادوا  إطْفـَــاءً  بـالعَقْــلِ ليُـبْـخَــسَ حـَـقٌ  بِـذَكــاءِ رَقَصُــوا وتَـغَنّــوا بعِـنــادٍ بكَـفِ  شيّـطــانٍ  بشَقــاءِ وفـُـؤَادٌ   حَـــارَ   بتـــرددٍ  صمـتٌ أم وَغْيٌ بجفـاءِ؟!  كتـمــانٌ  لاذ  بضـجـيــجٍ يَـأْبـىٰ  تَـمَـــرُدًا  بخفـــاءِ أيـا ثغــرَ الفــؤادِ لا تَبُــح بمـا  فـيـك  مـن وَعـثَــاءِ لك نَبْـضٌ صُفِّــدَ بوَتِـيــنٍ وصـبــرٌ  بـِلـَوّنِ  الإِعيــَاءِ وفي النفسِ عِبْرةٌ وعَبْرةٌ تتُــوقُ  خلاصًــا بِرجــاءِ تتحَجـَرُ دمعةٌ علىٰ هَدْبٍ ذَرَفَــتْ أنـهــارًا بـِ...

 إِلَــــــى أُسْرَةِ مَجَلَّةِ  الهيئة العليا لرابطة شعراء ديوان المبدعين العرب : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ . إِلَهـِـــــــي[ الْمَقْطَعُ الثَّالِثُ ] لَنَحْنُ بَنِي الْعُرْبِ كُنَّا قَدِيمًــــا **بِفـَـنِّ الْحُرُوبِ أَجَــــــــلْ عَالِمِينْ وَلَسْتُ أُبَاهِي إِذَا مَا رَوَيْتُ **عَـــــــنِ الْــعُرْبِ أَنَّـــــهُمُ الْأَحْذَقُونْ وَأَنَّ الْوَغَى غَيْرُ رَفْسِ الشُّعُوبِ **وَهَدْمِ الْبِنَــــــــاءِ الَّذِي قَدْ يَزِينْ وَتَرْكِ الْبِلَادِ رَمَادًا تَبَقَّى **وَلَمْ يَبْــــــــــــــقَ مِنْهَـــــا سِوَى الْمَيِّتِينْ *********************** تَعَالِيمُ أَهْلِ الْعُرُوبَةِ عِلْـــــمٌ **لِكُـــلِّ الـــرِّجَالَاتِ وَالتَّابِعِـيـــــنْ تَمَثَّلُ فِي حِفْظِ كُلِّ الْأَنَامِ **مِنَ الْمَوْتِ وَالْخَوْفِ هُمْ آمِــنُـــــونْ زَمَانَ الْحُرُوبِ زَمَانَ السِّلَاحِ **وَخَوْفِ الْمُوَاطِنِ مِنْ قَاتِلِيــــنْ فَهُمْ مِنْ صُفُوفِ الْعَدُوِّ نَرَاهُمْ **وَلَسْنَا نُضِرُّ بَلَى قَدْ نَلِيــــــــــنْ ********************* فَلَا نُشْعِلُ النَّارَ فِيهِمْ بَتَاتًا **فَيَبْقَوْنَ مَوْ...