لا نوح يجدي....بفلم عبد الرزاق شيدت
لا نوح يجدي
لا نوح يجدي من إعتراه
هم تراءى له إساه
باك على ازمن تولت
ما طال في. مرها مناه
قد ضيع العمر في سبات
وغفوة أنهكت قواه
إذ كان في ما مضى يؤوس
قد طال في اليأس منتهاه
وخاضعا للكرى بغفو
يجتر في غفوه ضناه
وقاعدا خاضعا لقيد
يجتر في صحوه شقاه
وسابحا في سراب وهم
تمضي به للسدى خطاه
وهل ينيل الكرى مرادا
لمسلم للكرى حجاه
فلا تكن مثل من تناءوا
وفي دروب الغرور تاهوا
وكن كذاك الذي بعزم
يجني من الحلم مبتغاه
من ضيع العمر في التواني
يبوء بالخسر في دنياه
لا نوح يجدي من إعتراه
هم تراءى له إساه
باك على ازمن تولت
ما طال في. مرها مناه
قد ضيع العمر في سبات
وغفوة أنهكت قواه
إذ كان في ما مضى يؤوس
قد طال في اليأس منتهاه
وخاضعا للكرى بغفو
يجتر في غفوه ضناه
وقاعدا خاضعا لقيد
يجتر في صحوه شقاه
وسابحا في سراب وهم
تمضي به للسدى خطاه
وهل ينيل الكرى مرادا
لمسلم للكرى حجاه
فلا تكن مثل من تناءوا
وفي دروب الغرور تاهوا
وكن كذاك الذي بعزم
يجني من الحلم مبتغاه
من ضيع العمر في التواني
يبوء بالخسر في دنياه
تعليقات
إرسال تعليق