الرسالة الاخيرة.. قصة خالد نادي
_ تلقى رسالتها الأخيره بشعور غريب أرداه بين دقات قلبه المتصاعده وعينيه المزرفه للدمع دون حراك لجسده القابع على كرسيه بعجز يشمله؛ وقد عاهدها على البقاء دون مانع يحول بينه وبين الحياه؛ فخط بيمناه أحرف مفادها قلب يحترق يسكن بالبعيد.
#قصة_قصيرة_جدا
خالد نادى
تعليقات
إرسال تعليق