في مرآتك… بقلم مروان شيخي
في مرآتكِ ..
يكمنُ ظلّي التائه
وحضوري رهنٌ لنورٍ مرسوم
في مرآتي ...
يكمن ُظلٌّ يشبهكِ
هو أنتِ رسم ٌمنقوشٌ بأيامي
حضورك يبقى
الربيع الموسوم بندى روحي
وبأزهارٍ تفوحُ بعشقٍ مذبوحْ ..
يكمنُ ظلّي التائه
وحضوري رهنٌ لنورٍ مرسوم
في مرآتي ...
يكمن ُظلٌّ يشبهكِ
هو أنتِ رسم ٌمنقوشٌ بأيامي
حضورك يبقى
الربيع الموسوم بندى روحي
وبأزهارٍ تفوحُ بعشقٍ مذبوحْ ..
تعليقات
إرسال تعليق