ملتقى الشطآن..بقلم عبد الرشيد راشد
( ملتقى الشطآن !! )
للأديب الشاعر / عبد الرشيد راشد
قالت لي حين أخبرتُهَا بعشقي وما حملتُه بين العروقِ والوجدان ! ليكَُنْ حُبكَ لي قصائدَ عِشقٍ على مدى الأزمان ! ولا تُكثر في مُغازلتي أو تُشعل البركان ! فقلبي كان ولم يزل وحيدا إلا من الأحزان ! ولا تُسرف في عشقي فقد أكون بعض دخان ! فقلت لها سمعاً وطاعةً يا من اخترقت أوردتي دونما استئذان ! لكن لا تلوميني إن حلقتُ في سمائك مرة يا عبير الورد والريحان ! فقلبي لم يزل يهوى الجمال ويعزف الألحان ! والعشق مملكة فيها أرى الأحلام والأكوان ! وسوف أرحل إن طاوعني الفؤاد ولم يشكو من الهذيان ! فحبك قدري ولو غابت عيونُكِ يا ملتقى الشطآن .
للأديب الشاعر / عبد الرشيد راشد
قالت لي حين أخبرتُهَا بعشقي وما حملتُه بين العروقِ والوجدان ! ليكَُنْ حُبكَ لي قصائدَ عِشقٍ على مدى الأزمان ! ولا تُكثر في مُغازلتي أو تُشعل البركان ! فقلبي كان ولم يزل وحيدا إلا من الأحزان ! ولا تُسرف في عشقي فقد أكون بعض دخان ! فقلت لها سمعاً وطاعةً يا من اخترقت أوردتي دونما استئذان ! لكن لا تلوميني إن حلقتُ في سمائك مرة يا عبير الورد والريحان ! فقلبي لم يزل يهوى الجمال ويعزف الألحان ! والعشق مملكة فيها أرى الأحلام والأكوان ! وسوف أرحل إن طاوعني الفؤاد ولم يشكو من الهذيان ! فحبك قدري ولو غابت عيونُكِ يا ملتقى الشطآن .
تعليقات
إرسال تعليق