احلام الطيبين..بقلم فاروق الباشا
احلام الطيبين. فاروق الباشا
فى ليلة فتية الشباب
ململتنى اسنة السهاد
فبت اتردد بين لحظ واغضاض
استهدى فائت العبر
ببال فائق وقاد
واستهديء هطل العبر
باستئمال الاواتى السعاد
ارقب الاطياف الهائمة
حولى فى دنو وابتعاد
اناجى قوة تباقت
حتى فنى التناجى المزاد
ولفظ التوشح بالسواد
هممت ارنو الى بارقة
استهديها الى المراد
وطفقت افض خواتيم التنائى
ببنن تستلين جفوة الجماد
تصادقنى انفاسى الوهجة
تستثير الاحاسيس الرقاد
الفيتها قبس يستمهد
قيعة لجين حفتها الاجناد
استنبت الحسن فى وجنتها
نوادر زهر انداه الوداد
تخطر فيفسح الجمال لها دربا
وتخشى نزالها الغيد العناد
تستميح الانجم استسمارها ولو
ملكت لهجرت مغانيها البعاد
تهمس فترخى الطير مسامعها
ولو ملكت لاستعارت فمها الشاد
هتفت بها فطارت بلا جناح
كهائم صادف ايادى الارشاد
او كحائم تفقد الماء امدا حتى
كاد الاوام اهلاك الباد والغاد
جمع الشمل رب حانى ذكى
اللقاء بصداق وميثاق واشهاد
فسجدنا لله امتنانا على
جميل منحه لاسعاد العباد
فدعوته بملء فاه راجيا
للرفقة الكريمة اطوال الاماد
مت تحيات الغيث الوفير فاروق الباشا ..مصر
فى ليلة فتية الشباب
ململتنى اسنة السهاد
فبت اتردد بين لحظ واغضاض
استهدى فائت العبر
ببال فائق وقاد
واستهديء هطل العبر
باستئمال الاواتى السعاد
ارقب الاطياف الهائمة
حولى فى دنو وابتعاد
اناجى قوة تباقت
حتى فنى التناجى المزاد
ولفظ التوشح بالسواد
هممت ارنو الى بارقة
استهديها الى المراد
وطفقت افض خواتيم التنائى
ببنن تستلين جفوة الجماد
تصادقنى انفاسى الوهجة
تستثير الاحاسيس الرقاد
الفيتها قبس يستمهد
قيعة لجين حفتها الاجناد
استنبت الحسن فى وجنتها
نوادر زهر انداه الوداد
تخطر فيفسح الجمال لها دربا
وتخشى نزالها الغيد العناد
تستميح الانجم استسمارها ولو
ملكت لهجرت مغانيها البعاد
تهمس فترخى الطير مسامعها
ولو ملكت لاستعارت فمها الشاد
هتفت بها فطارت بلا جناح
كهائم صادف ايادى الارشاد
او كحائم تفقد الماء امدا حتى
كاد الاوام اهلاك الباد والغاد
جمع الشمل رب حانى ذكى
اللقاء بصداق وميثاق واشهاد
فسجدنا لله امتنانا على
جميل منحه لاسعاد العباد
فدعوته بملء فاه راجيا
للرفقة الكريمة اطوال الاماد
مت تحيات الغيث الوفير فاروق الباشا ..مصر
تعليقات
إرسال تعليق