ما كان قبلَ حُبِكَ ميلادي
وما كان قبل عينيك ذاتي
ولا كان حِبري يلامس دَوَاتي

وكنتُ بالغة التشتُّتِ عني
فطوبى لذاتك لَمَّتْ شتاتي

وقد تجرعت عذب لياليَّ مُرَّاً
إلى أن أهديتني حلوى حياتي

بقلمي
صباح درويش

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سافرت نحوك....بقلم عيسى جرابا

قل لي يا قلم… كلمات الشاعر نافز ظاهر

اجازة... علاء، عطية علي