ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 ......روعة انثى..... ....احمد قبورات.... ........السودان......     رائعه ................... تلك الأنثى.............. حروفها حبلى.......... ب اجنة ابداع.......... تتوالد تترى......... ... مدادها من بحر..... .. ترفده انهار شتى...... اقلامها من غابات..... ما لمستها يد منشار... اوفأس..........     ....  لا زالت بكرا.............. ويا للفكرة................ روض.......................  فاح عبيره عطرا.......  فراشات..... .............  تراقص زهرا..    ...... ترشف عصارته...   ... تحلق جزلى............... منظر يسر الناظر.......     فيحتار فكرا............... نسيمات غازلن .......... اثيلات هوى.................   فمشين الهويني طربا... أما السرد .................. شلال فرح تدلى........... من روابي جبال عليا.... يحمل ريا طربا..... ......  يشغل فكرا...................  جمال يحيطك نظرا...... انى شئت...................... رائعة جدا تلك الأنثى.... حار العقل شغلت فكرا... سلبت لبي...    ...   ......  هاتوا لي حلااااااا............

 ميت أنا  على نعش الحقيقة أو حي في قبر الحياة  لا يهم ما دامت الهوة تتسع بيني وبين ملامحي التي ما عدت أعرفها  كسرت مرايا بيتي  وبت أراني شبحا خلف  ظلي عريانا من النفاق  وأعبث بخاصرة طيفي النحيل  على حائط ذكرياتي عجزت أن آكون أيوب  زماني  فاستسلمت لصراخ جوارحي اعانق سهاد الوجد إلى الماضي أسافر  عساني أنسى ألمي تهجمت الليالي عندما  اسررت لها ببعض أسراري  وما ابتسمت السماء لي  كما عهدتها بل بالجنون  رمتني حين رفضت الإذعان لهواجسي  وبت بالحمى أهذي   وانتم هناك تخشون  ثورة بوحي  وتودون صومي  عن الكلام والحرف  لا تستعجلوا افول  نجمي  لا تتحسروا على رحيلي  لا تنشدوا أهازيج الوداع  فقط أصيخوا لآخر  نبضاتي  اغمضوا عيونكم كي لا تربكني مقلكم المريبة بدموع التماسيح الماكرة  أشيحوا عني فلسفتكم ابن سيناء يتبرأ منكم  لست بحاجة لمحاضراتكم  الزائفة  قلتم كثيرا ملائكة  هن الممرضات حوريات تطوف  بأسرة المرضى  وأنا هنا على سريري البارد  أبحث عن إبتسامة دافئة  أو أحظى بلمسة حانية أو حتى بكلمة طيبة هنا لا معنى للبياض  لا لون للسواد  الكل سيان  القلوب تحجرت  انادي طبيبي كي يسعفني  انتظرته طويلا  ولم يأت. .أغم

 -قريبا قريبا سأموت يا ربي إليك سآتي حاملا ذنبي قريبا سينتهي نحبي لأتيك كما خلقتني وحيدا يا ربي لا نسب بيني وبين  ابني وحتى أمي التي حين ولدت ووجدتها قربي لن تعود لي أما ولا الأب أبي يا من قضيت بميلادي وبموتي ستقضي يوما  يا ربي قادم إليك ولندائك سألبي لا أحمل سوى خوفي مما راكمت عن جهل من ذنب ورجائي في رحمتك وعفوك أربي يا من لا يعجزه أي صعب ورحمتك أوسع من الفضاء الرحب رجائي أن تتجاوز عني وعن كل من آمن بك ولأخطائنا  جميعا تلغي. -عزيز أمعي

 رُوحٌ غادَرَت...حُلْمٌ أمْ واقِعٌ غُصَّةُ فُؤادٍ اِهْتَزَّتْهُ أخْبارُ الصَّدَمات  فارَقَتْ دُونَ وَصِيَّةِ آخِرِ اللَّحَظات قَرَّرَتْ الغِيابَ لَمْ تَبْعَثْ الرِسالات فَطارَتْ في صَمْتٍ مِثْل الفَراشات تَرَكَتْ الدُّنْيا فَضَّلَتْ عالَمَ الأمْوات فَلَعَلَّها تَرْتاحُ بَيْنَ أجْداثِ الأُخْرَيات كَأَن تُريدُ أن تَكونَ حَمامَةَ السَّمَوات     يَنْحَدِرُ الدَّمْعُ على أسْوار الذِّكْرَيات مِياهُ البَحرِ لا تَكْفِيَ الدُّمُوعَ السَّائلات  الفُؤادُ يَمُرُّ بِعِيشَةٍ في أحْلَكِ الأوْقات إنَّ القَلَمَ يَرْتَجِفُ خانَتْهُ كُلُّ العِبارات على أطْلاَل الحُزْنِ تَناغَمَتْ الكَلِمات يَتَجَرَّعُ نارَ المَرارَةِ مِنْ شِدَّةِ الحَسَرات  قَدَّمْتُ النُّصْحَ وما نَهَلْتُهُ مِنَ الاخْتِبارات لَعَلَّها تَتَرَفَّعُ تَتَحَلَّي بالأخْلاقِ العالِيات   لَيْسَ كُلُّ مُسافِرٍ يَعودُ نَسْألُ لِلْكُل الجَنَّات وَ إنْ كانوا مِنَ العاصِينَ أوْ مِنَ العاصِيات في دارِ الفَناءِ الدَّهْرُ يَحْمِلُ لَنا المُفاجآت  نَسْألُ اللَّهَ لَهُم حُسْنَ الخَاتِمَةِ والنِّهايات اِتِّباعُ لَهْوَ شَياطِينِ الدُّنْيا يَجْلُبُ اللَّعَن

 ألف آه وحلم/ناريمان معتوق  عندما تحاول الوقوف على مبادئك  تحمل كل التفاصيل الدقيقة تسرح في الآتي من خلف ضباب وحلم تشعل فتيل ذكرياتك أملاً تهمل جميع القيود التي كانت في يوم من الأيام تهزك  تشعرك بالضعف والانكسار تقف خلف أحلام ضيعها القدر ذات ليلة رمادية هات ما عندك أيها القدر أفرغه دفعة واحدة  ما عدت أقدر على الضربات المتتالية  من فقدان من كان الروح والنبض ومن حياة مهمشة وحلم قيد الانتظار وما زلت أفتش بين أوراقي على بعض كلمات منسية غزلتها لحظة حزن لحظة ضعف حملت فيها كل أوجاعي ومشيت وأحلامي غزت مشاعري لحظة ضياع وفقدان ذات.... كم من الأيام غفوت والوجع ينخر أجزائي غفوت والأحلام تأخذني هنا وهناك تلاطمني كموج بوجه ريح الحياة تأخذني في أكثر الأحيان نحو الوجع الأكبر تسكن ذاتي هنيهة وتجعلني أسكب أوجاعي، آلامي، حكاياتي على الورق وما زلت أفتح فاه الكلمة أسكب من رحيق عمري بين الورق أشعرها بالأمان رغم الانكسار داخلي رغم ألف آه وحلم..... (ألف آه وحلم) ناريمان معتوق/لبنان 25/9/2022

 بقلمي......الظل! تسلل أيها الظل إلى أركان البيت العتيق أخترق الحائط  فالوداع بيننا مفقود يمكن أن أتحمل أي شئ فقدان المطر ذبول الزهر عاصفة الثلج الأ انطفأ وهجك في قلبي هو عقاب لمتهم برئ فأنت هنا...وفي أماكن أخرى أحملك في داخلي أشق طرق الغربة الجائرة لاشئ يضرني وانت معي فالحب ألتحف بالحلم والأيام خرساء من الصمت دعنا نهرب ؟ فالوقت حان لذلك هناك نافذة للسماء الشمس بدأت تتحرك للشروق تعال حبيبي لنترك الخطى خلفنا الليل لا يأتي إلا بالظلال والنجوم تخشى الظهور الهروب غايتي اليوم لنكن حقيقة دون خوف للحب والنهار وزهرتي الأقحوان دجلة العسكري

 يا حادي العشاق..... ولقد ذكرتني والدموع بمقلي ذكر الحبار للصقر يحدو  ليقتل لما علمت بان شاعرك حدى أيقنت بالحب وحسنك جمال  يسأل ناديت حادي الظعن مهلا سيدتي روحي تئن وقلبي معلل دعيني أودع حبيبتي قبل الهجر وأخبرها عما في أعماقي تدلل ذاك التي هام القلب بحبها وجراح قلبي في وصالها  قاتل بشافيها  الخمر يسكب لثغري وبثغرها  عذب الخمور تثمل لا تفرحي حاسد يفرح عاذل ولا تبكين قلبا بالغرام سأل يا سيدتي  الحادي فؤادي والنوى  ندان  في محراب الهوى لا  يتقاتل ارفقي بقلب كان لك الهوى للحب يكتب الغرام شعرا  تهلل قد كنت عن كل القلوب لقلبي  عاشقة قلبي إليك يا فاتنتي جلل ودروب الهجر في دين  الهوى قدرا واهل الحب فيها يكمل فالحب سيدتي موت إذا هجروا والصمت نارا لكل قلب  وجل في كل حرف رسمتك شعري  ناطقه  وانا المشتاق في كل لحظة  قائل أن الموت بمحرابك مغفرة في كل لحظة على المشانق  سهل بقلمي سعدالله الكبيسي