ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 عالبحر والجو دافي  الشمس طالعة عالبحر  والجو  دافي  وطيور  عموج البحر  عاملي  مضافي زهر  عشط بحر مواجو عالرمل غافي حن الرمل عدعسات أقدامك  الحافي شفتك وما إدري كنت  واعي أوغافي إنت حورية بحر  وشفافك دوا شافي ت حس بلمستك اللمس ما كان كافي حملتك ع ظهري غارت  عليك  كتافي قال ظهري شو هالدواء  للوجع شافي إنت الشفى أو الموج ل عالرمل غافي من الظهر غار القلب وفتحلك  مضافي الك يا حلوة لجمالك عسل نحل صافي جمال شفافك بهرني شو حرّك بشفافي وعيونك الزرقا بلون السما أزرق صافي وبشرتك يا شقرا تبر أصفر ذهب صافي   الشاعر سمير شيّا

 قطوف ليس بالضروره أن نربط الكلمات،  بواو العطف أو ياء المخاطبه ،   ‏كى ندرك منها المعاني،  ‏وآخري لايعنيها الإضافه ،  ‏كي ترتدي حله الفهم ،  ‏بل إنها  قادره على التمييز بذاتها ، فهى مربوطه دائما بضمير المتكلم،  الذي لايغفل ولاينام ،  ‏مهما قصت أو دنت ،  ‏فالصم والبكم يقولون مايبغون ،  ‏بغير صوت أو حروف ، ويكفي أن تبديها العيون فى النظرات، كي تبوح بها النوايا ، .بحسن الظنون ، نحن لاينقصنا الادراك والفهم ، بل ينقصنا رغبه الوصول إلى أنفسنا أولا، سعيد عزب

 ......لاحرف يكتبنا...... أن تصرخ وحدك دونك  لاشيء يذكر تاريخك الأرعن أن تكتب حرفا آخر لديوان  رجوعك  وتتوسد ذاكرة الضيم كل  الأحشاء ان ترسم موناليزا وهج الفرنجة  في وطنك  أن تستعمر قدر رسوبك لاعلم   يدركك أن تهجر مجد خلافة أجدادك وتباشر حقبات صفير عابري  سبيل  أن تكشف نافذة بحرك  لتفرد شراع ذات مقهوره في ضوء أزرق بلوري وتخرج من قهقهة ضحكة  طفلك  الساقط برحم زوجتك العاقر أن تثرثر أمام الموج العاثر بحثا  عن رفقة لاتستحضر أنسك كل  الرحلات  أن تبحث عنك فيك بكل ندم  الضيعات الغابر وفقد رشدك على صدر  الرغبات  أن تسبح على صدر رئات لاتضخ  حريه  فتغرق في بحر لايرحم شطرك  المنسلخ دمعة فقد حنين عشقك  أن تختار ظنونك أدلة إثبات  خيانات رحم الأجيال  أن تنشد قصيد كتب على مسرح  دفنك دون استئناف أحكام شنقك  أن تهجر فكرك لتلبي وسوسة  شيطان طردك عمد النفاذ إلى  زيف أنفاس عمرك  هل ذكرتك رسالتي تشابك أناملنا  ضفاف كورنيش أمانينا المغتبطة عرسك المزهو بخصرك؟ هل كنت الصامد في تجربة  تلاقي صرخاتنا وقت سجنك  المظلم للأحلام ؟ هل تذكر دمعه تسربلت قطرتها خد الحرمان وداعة حذفك ؟  هل أمعن سطرك تنقيح قصائدنا  السبع

 الزارع عبدالمنعم عدلى...مصر يازارع البطيخ والزرعة طرحت حنظل الإصل فى الطبع والقلب أبيض حظك كدة آاهين على الدنيا لما ناسها يعيبوا الأصيل ناس فى الدنيا ماساوا درهم ولاحتى مليم الأصل غلاب  وثوب الرجال  غالى مايلبسه الا الرجال يازاع الحب زرعتك طرحت الود القلب أبيض والحنيه فيه للممات التراب ينادى عليك يضمك بالحنيه يمسح دمك مه هو أمك أصيل عايش فى دنيا الصعاليك إزرع الحب تجنى الحب وحب الناس يحتار فيه الخسيس أصل من قوم الشياطين ويخاف منه إبليس أبو الملاعين بقلمى عبدالمنعم عدلى

 اخترت هواك ................................... أختَرتُكِ وَأختَرتُ هَواكِ                 وَعَشِقتُ صَبيحَ مُحَيّاكِ وَعَرفتُ بِأنَّكِ قاهِرَتِي                 وَخِـتامُ سَراحَة أسراكِ وَوجَدتُكِ أحرُفَ قافِيَتِي                 وَجَمِيلِ صِناعَة سُقياكِ  ُقَلبِـي سِندانٌ  أُوزعه                وَجَـنَانِي رجاهُ بقَضاكِ  وَطَبِيبِي أنتِ أُراجِعُهُ                إنْ ضاعَتْ منهُ وَصاياكِ  ريحٌ أحلامُكِ قِصَتُنا                 ما صَدَقَت يَوماً رُؤياكِ وَطَرِيقِي رُبَّ عَوائِقِهِ                 مَأمُـونٌ وَصـلُهُ إيـّاكِ إن كنتُ وَخاتَمَ قَتلاكِ                 ما ذَنبُ دِمـاءِ سَباياكِ الجَنّةُ أنتِ وأعرِفُها                    لا أعرِفُ غَيري وَسِواكِ والنارُ أُقَبِّلُ جَنبَيها                    ما أشهى نِيرانِ رِياكِ يا شِدّةَ يُوسُفَ أخوَتِهِ                وَأسى يَعقُوبَ وَلُقياكِ ما صَبرُكَ أيُوبَ وَصَبرِي                 ما أبقى فيّ وَأحياكِ لا فَرَجٌ يُونُسَ أرجوهُ                 ظُلُـماتٍ ياجَورَ ضِياكِ أختَرتُكِ وَعَرَفتُ خِتامِي                  دُنيّايَ رَهـِينَةُ دُني

 السلام عليكم احبتي في الله .   / أوجاع بلا دمع / مند البداية . كم أنت مضطرب أيها المسار من يوم ركوبك و أنا     محطم منهار  ما رايت فيك جميلا   به أعتز و أفتخر تنخرني دوما كبواتك و القلب تحرقه النار نار أوجاع دموعها لا ترى من المفروض نزولها         امطار أين اختفت . ما ظهرت  لتكون للواقع معيار كي تعبر عن احساس و لوعات .تتير الإهتمام    و يوليها الإعتبار  أوجاع في صمت همست  ما سمعتها أدان و لا         رأتها أنظار  إلا الأصابع . لصاحبها     بالخير أشاروا ما علمت بداخلي . وضعه    ليس له استقرار فالحال هو الحال . لا زلت    متقلبا أيها المسار و أنا صابر لوضعك . و  عثراتك تعاد و تتكرر آمل أن تتحرك عجلة التنمية    و يستقيم المشوار أتطلع ليوم جميل تشرق         فيه الأنوار هكذا استمرت مخيلتي تحلل    و بداخلي تكتم أسرار                                        عبدالمولى بوحنين                                          * المغرب *

 يا رفيقتي رجعت بالذاكرة أجيال وقت لكنا بالمدرسة رفقة كنت وديلك بالمقلمة مرسال والمقلمة ترجع مزّينة بحبقة كنت حِبك وكان السؤال معقول إذا كبرنا سوا نبقى  يا ريت بقينا بالمدرسة اطفال مَر الزمان وصورتِك بالبال  وإسمك المحفور عالطبقة زهير زين الدين  27/4/2023