كيف... عبد الله محمد
كيف..
تلك الحكايات التي رويتها
وتلك الاحلام التي ... رسمتها
كيف جاء يوما..وتناسيتها
أتذكر .. أنك من نظرة أحييتها
وأنك من حزنها .. شفيتها
..كيف يأتي يوما ، وتصبح قاتلها
. تؤلمها لتبتعد عنك وتهجرك
معلنا لها ..علنا ذنبا يكبّلها
أنّها البعيدة عنك المغتربة
..و هي ، ذاك الوجع
القابع بداخلك!
كيف...
ستتنفس دونها , وهي... داخلك
ألا تخشى أن تختنق شوقا
فلا ...تجدها
عبدالله محمد،،
تعليقات
إرسال تعليق