لاتبعني رخيصا… كلمات الشاعر عبد القادر لقرع
لا تبعني رخيصا....!.
أنا عندي غزالي أكثر من الدبلون غالي
عمر سوقي مليان زاه، زاه بالمداحة.
هذا الذي لم يخطر في بالي لاتبعني رخيساعادي
سمعتم براحه ينادي ،هذا الذي في صوته بحة.
راعفة جراحي، كالديس حرشة جناحي
كان عشيتي هو صباحي وكتفي به مسلحة.
ماتقول لي أكداس رأسي؟. لازلت في الأوهام باقي
نسيت نفسي أقرأ في المنامات وخطوط الراحة.
حقيقة أم مخلوق خيالي سلطان بجيشه أتاني
حبس أغنية في لساني ، وغم فم الفصاحة.
قامت الحفلة مادعاني، قلبي بالنار أكواني
الباشا في كرسي عالي ماحملت أحبابه الساحة.
خل لي المهد خالي تربى في العز وصار جافي
عاهدني وعهدته في الكتاب حلفته في كل صفحة.
تصدت للذكرى أقفالي، لازلت فقيرا بالي
أم هو من الأسباب، ورائحة ثوبي الفائحة ؟.
قل جهدي ومالي، دق الموس في أغراسي
جغى وأتبع الفاني، مثل قارئ تزلبح
بقيت في الظلام غيبت ياهلالي طاحو أطلالي
بعتني وإشتروك هم، بالله عليك أفيق وأصحى
في صف الجوعان ماشي، زاد المحروم عنادي
غضب السلطان عراني،العصا في ظهري سباحة.
الشفقة ياجلادي ماذقت الحب كحالي
ولا شفت ما جرالي جرعت المرة والمالحة.
هذا الذي لم يأتي في بالي لاتبعني رخيسا عادي
إذا حكمت بيعني لأهل النخوة ليس للناس الجائحة.
المشوار طويلا عياني ما وصلت في معادي
كنت تقف يا جوادي، وتشمني عند كل طيحة.
/////__عبدالقادر لقرع.
أنا عندي غزالي أكثر من الدبلون غالي
عمر سوقي مليان زاه، زاه بالمداحة.
هذا الذي لم يخطر في بالي لاتبعني رخيساعادي
سمعتم براحه ينادي ،هذا الذي في صوته بحة.
راعفة جراحي، كالديس حرشة جناحي
كان عشيتي هو صباحي وكتفي به مسلحة.
ماتقول لي أكداس رأسي؟. لازلت في الأوهام باقي
نسيت نفسي أقرأ في المنامات وخطوط الراحة.
حقيقة أم مخلوق خيالي سلطان بجيشه أتاني
حبس أغنية في لساني ، وغم فم الفصاحة.
قامت الحفلة مادعاني، قلبي بالنار أكواني
الباشا في كرسي عالي ماحملت أحبابه الساحة.
خل لي المهد خالي تربى في العز وصار جافي
عاهدني وعهدته في الكتاب حلفته في كل صفحة.
تصدت للذكرى أقفالي، لازلت فقيرا بالي
أم هو من الأسباب، ورائحة ثوبي الفائحة ؟.
قل جهدي ومالي، دق الموس في أغراسي
جغى وأتبع الفاني، مثل قارئ تزلبح
بقيت في الظلام غيبت ياهلالي طاحو أطلالي
بعتني وإشتروك هم، بالله عليك أفيق وأصحى
في صف الجوعان ماشي، زاد المحروم عنادي
غضب السلطان عراني،العصا في ظهري سباحة.
الشفقة ياجلادي ماذقت الحب كحالي
ولا شفت ما جرالي جرعت المرة والمالحة.
هذا الذي لم يأتي في بالي لاتبعني رخيسا عادي
إذا حكمت بيعني لأهل النخوة ليس للناس الجائحة.
المشوار طويلا عياني ما وصلت في معادي
كنت تقف يا جوادي، وتشمني عند كل طيحة.
/////__عبدالقادر لقرع.
تعليقات
إرسال تعليق