رصفت بيداي طريق الشمس… كلمات الشاعر جميل عبد القوي درهم
رَصَفْت بيداي طَرِيق الشَّمْس . .
حُرُوف وَكَلِمَات . .
راءيت فِي عَيْنَيْهَا مَعَالِم . .
الدُّنْيا السَّبْعُ . .
اعتابها قَلْبِي الَّذِي اوصدته . .
منذوا زَمَن بِعَيْنَيْهَا الزَّرْقَاء . .
و فُتِحَتْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ برفة . .
رِمْش .
غِنائِي وَجَع . . أَيُّهَا الْعُمْر
الضَّائِع بين الضُّلُوع . .
مااقسى الضياع
خفقات قَلْبِي أَلَم . .
تَرْقُص عَلَى ايقاعاته . .
الفاتنات و تَلْهُو بِالْقَلْب
أُلْقِيَت القبلات عَلَى . .
قمم التَّلاَل قَبْلَه قَبْلَه
جَدَّلَت عَيْنَاي بالنسمات . .
أَجْفَان الْغَرَام
حِين يقسوا الْهَوَى
وَصِفَتِهَا بِكُلّ حُرُوفُ الهِجَاءِ
مِنْ الْأَلْفِ إلَى الْيَاءِ
وماقنعت
وَحَدِيث آخَرَ مَعَ الشَّمْسِ
عَن عَيْنَيْهَا النَّجْلَاء ..
يُؤْلَف كِتَاب . .
و لَم يَفِي وكااني لَم انصفها
تَأَكَّدَت باان كُلّ ماكتبت
كَانَ فِي وجنتيها سَطْرٌ
ارتني مَفاتِن الدُّنْيَا
وَلَم أَدْرِي كَيْفَ اوصفها
يالركة حروفي الْوَاهِنَة
وَقَعَتْ عِنْدَ سفوح
الْخَلْخَال وَأُخْرَى تَمَسَّكَت . .
بخاصرة الْأَشْجَار و الصُّوَر
فِي حُزْنُهَا سِحْرٌ آخَر بدى
لَم أَرَاه يَوْم اضن باانها . .
قَد غَفَلْت عَنْهُ عندالغروب
حِين أَسْفَرَت
ماأكثر سِحْرٌ الْجَمَال الَّذِي . .
تُخْفِيه وتكنزه الفاتنات
مَاذَا لَوْ أَنِّي لَمْ اغوص
فِي الأعْمَاق بَيْن كُنُوز . .
الثَّرَاء وَمَرَابِض الْأَلْوَان . .
وَالْجَمَال .
ضَاع الْعُمْر أَيُّهَا الْغَد
الْحَائِر فِي رَحْلِهِ رِيَاح
فِي مَوْسِمِ الْمَطَر
جَمِيل عَبْدِ الْقَوِيِّ دِرْهَم
حُرُوف وَكَلِمَات . .
راءيت فِي عَيْنَيْهَا مَعَالِم . .
الدُّنْيا السَّبْعُ . .
اعتابها قَلْبِي الَّذِي اوصدته . .
منذوا زَمَن بِعَيْنَيْهَا الزَّرْقَاء . .
و فُتِحَتْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ برفة . .
رِمْش .
غِنائِي وَجَع . . أَيُّهَا الْعُمْر
الضَّائِع بين الضُّلُوع . .
مااقسى الضياع
خفقات قَلْبِي أَلَم . .
تَرْقُص عَلَى ايقاعاته . .
الفاتنات و تَلْهُو بِالْقَلْب
أُلْقِيَت القبلات عَلَى . .
قمم التَّلاَل قَبْلَه قَبْلَه
جَدَّلَت عَيْنَاي بالنسمات . .
أَجْفَان الْغَرَام
حِين يقسوا الْهَوَى
وَصِفَتِهَا بِكُلّ حُرُوفُ الهِجَاءِ
مِنْ الْأَلْفِ إلَى الْيَاءِ
وماقنعت
وَحَدِيث آخَرَ مَعَ الشَّمْسِ
عَن عَيْنَيْهَا النَّجْلَاء ..
يُؤْلَف كِتَاب . .
و لَم يَفِي وكااني لَم انصفها
تَأَكَّدَت باان كُلّ ماكتبت
كَانَ فِي وجنتيها سَطْرٌ
ارتني مَفاتِن الدُّنْيَا
وَلَم أَدْرِي كَيْفَ اوصفها
يالركة حروفي الْوَاهِنَة
وَقَعَتْ عِنْدَ سفوح
الْخَلْخَال وَأُخْرَى تَمَسَّكَت . .
بخاصرة الْأَشْجَار و الصُّوَر
فِي حُزْنُهَا سِحْرٌ آخَر بدى
لَم أَرَاه يَوْم اضن باانها . .
قَد غَفَلْت عَنْهُ عندالغروب
حِين أَسْفَرَت
ماأكثر سِحْرٌ الْجَمَال الَّذِي . .
تُخْفِيه وتكنزه الفاتنات
مَاذَا لَوْ أَنِّي لَمْ اغوص
فِي الأعْمَاق بَيْن كُنُوز . .
الثَّرَاء وَمَرَابِض الْأَلْوَان . .
وَالْجَمَال .
ضَاع الْعُمْر أَيُّهَا الْغَد
الْحَائِر فِي رَحْلِهِ رِيَاح
فِي مَوْسِمِ الْمَطَر
جَمِيل عَبْدِ الْقَوِيِّ دِرْهَم
تعليقات
إرسال تعليق