إنك لي… كلمات الشاعر خالد العامري
إنك لي..
أكان عبارة عن توارد خواطر.
أم أنه قد كان لربما نوعآ من..
التخاطر.
ذاك الذي كان على بالها وبالي..
قد كان يخطر.
لكي نكون نحن الآثنين بنفس..
الموضوع نفكر.
لتبعث لي برسالة معلنة فيها بأن..
علاقتنا قد باتت في خطر..!!
مع أنني قد كنت مع ذويها غير..
مجبر ولامضطر.
بأن أصارع بهذا الشكل كل ذلك..
التدهور.
لأنني قد جربت معهم ومعها كل..
أساليب التحضر.
ولكنهم قد كانوا رافضين لهذه..
الحالة أن تستمر.
وكأنهم دخلوا الى قلوبنا وعرفوا..
بأنني وهي ما كنا نصلح لبعضنا..
وبكلمة منهم كانت كلمح البصر.
رفضوا وأصروا على أن لا أراها..
ولا تراني على مدى العمر..!!
وما أدركوا بأن الأحاسيس لن..
تحدها الجدران ولا المسافات..
لكننا حاولنا ٱن كان رأيهم سيجنح..
الى العكس وعليه قد يستقر.
وعلى ما كنا نريد ولكن ما الذي كنا..
سنفعل مع تلك العقول التي أرادة..
لنا هذا الحظر.
وأنا لا أريد أن أخطأ بحقهم لأقنعها..
بأن تهرب معي حتى يكون عليهم..
أمرآ واقعآ وعليهم حينها ننتصر..!!
فما كنت أريد ألا لها العز والفخر..
مابين أهلها وكنت أقدر خوفهم..
على إبنتهم بهذا الأمر.
فبعثت لها ردآ على رسالتها قائلآ..
عزيزتي إن المحب أذا صبر فقد ضفر.
فتمسكي برإيك فنحن لسنا في زمن..
الإيماء لكي يجبروك على ما لا تريدين..
ومهما قد كلف بذلك الأمر.
فأنا معك الى النهايه ولعل هذه العقول..
قد تدرك بإنك لي على مدى ماحييت..
ياقمر..!!
خالد العامري **
أكان عبارة عن توارد خواطر.
أم أنه قد كان لربما نوعآ من..
التخاطر.
ذاك الذي كان على بالها وبالي..
قد كان يخطر.
لكي نكون نحن الآثنين بنفس..
الموضوع نفكر.
لتبعث لي برسالة معلنة فيها بأن..
علاقتنا قد باتت في خطر..!!
مع أنني قد كنت مع ذويها غير..
مجبر ولامضطر.
بأن أصارع بهذا الشكل كل ذلك..
التدهور.
لأنني قد جربت معهم ومعها كل..
أساليب التحضر.
ولكنهم قد كانوا رافضين لهذه..
الحالة أن تستمر.
وكأنهم دخلوا الى قلوبنا وعرفوا..
بأنني وهي ما كنا نصلح لبعضنا..
وبكلمة منهم كانت كلمح البصر.
رفضوا وأصروا على أن لا أراها..
ولا تراني على مدى العمر..!!
وما أدركوا بأن الأحاسيس لن..
تحدها الجدران ولا المسافات..
لكننا حاولنا ٱن كان رأيهم سيجنح..
الى العكس وعليه قد يستقر.
وعلى ما كنا نريد ولكن ما الذي كنا..
سنفعل مع تلك العقول التي أرادة..
لنا هذا الحظر.
وأنا لا أريد أن أخطأ بحقهم لأقنعها..
بأن تهرب معي حتى يكون عليهم..
أمرآ واقعآ وعليهم حينها ننتصر..!!
فما كنت أريد ألا لها العز والفخر..
مابين أهلها وكنت أقدر خوفهم..
على إبنتهم بهذا الأمر.
فبعثت لها ردآ على رسالتها قائلآ..
عزيزتي إن المحب أذا صبر فقد ضفر.
فتمسكي برإيك فنحن لسنا في زمن..
الإيماء لكي يجبروك على ما لا تريدين..
ومهما قد كلف بذلك الأمر.
فأنا معك الى النهايه ولعل هذه العقول..
قد تدرك بإنك لي على مدى ماحييت..
ياقمر..!!
خالد العامري **
تعليقات
إرسال تعليق