اي شوق يصيبني.
...................................
أي شوق يصيبني..
حين يحمل النسيم شذا عطرك.
اي رعشة تعتريني..
حين ينطقون حروف إسمك..
اي غيرة تستفزني..
حين أراهم حولك يتملقون ..
اي غضب يفتك بي..
حين تمارس معهم طقوسي..
اي وجع يؤلمني ..
حين تدعي كرهي واهمالي..
اي كره يتغلغلني ..
حين تساوي النادر الثمين بالزهيد.
أي خوف يتملكني..
حين يشرع فؤادي أبوابه ويغلقها.
اي قيود تثقلني..
حين أسير واتعثر في دروبي..
اي حُزنٍ يخيم عليّ..
حين تكتب حروفك لغيري..
اي ضحكة تصيبني..
حين أرى الغيرة تحرقك..
أي انتقام أفكر به..
حين تكون صريعاً بين يديّ..
وأي عذابٍ اتفنن به..
حين أراك متعثراً أمامي.
واي حيرة تصيبني..
من أي الكؤوس سأسقيك..
وأي تردد يحل بي..
حين أرى قبرك بفؤادي ..
لا أعلم....
هل انتزع فؤادي وادفنه معك..
أم ادفنك بفؤادي وأقيم الحداد..
....................................................
بدور عبدالله الغامدي.
...................................
أي شوق يصيبني..
حين يحمل النسيم شذا عطرك.
اي رعشة تعتريني..
حين ينطقون حروف إسمك..
اي غيرة تستفزني..
حين أراهم حولك يتملقون ..
اي غضب يفتك بي..
حين تمارس معهم طقوسي..
اي وجع يؤلمني ..
حين تدعي كرهي واهمالي..
اي كره يتغلغلني ..
حين تساوي النادر الثمين بالزهيد.
أي خوف يتملكني..
حين يشرع فؤادي أبوابه ويغلقها.
اي قيود تثقلني..
حين أسير واتعثر في دروبي..
اي حُزنٍ يخيم عليّ..
حين تكتب حروفك لغيري..
اي ضحكة تصيبني..
حين أرى الغيرة تحرقك..
أي انتقام أفكر به..
حين تكون صريعاً بين يديّ..
وأي عذابٍ اتفنن به..
حين أراك متعثراً أمامي.
واي حيرة تصيبني..
من أي الكؤوس سأسقيك..
وأي تردد يحل بي..
حين أرى قبرك بفؤادي ..
لا أعلم....
هل انتزع فؤادي وادفنه معك..
أم ادفنك بفؤادي وأقيم الحداد..
....................................................
بدور عبدالله الغامدي.
تعليقات
إرسال تعليق