قديستي… كتبها الشاعر محمد زكي عبد الفتاح
قديستي بقلمي
أُريدُ أن أَشكي إليكِ
ماآلت إليهِ أحوالي
ولماذا إنقطعت عنكِ
أخباري..
أنا في الغرب
حالهُ كما الشرق
قد أدمى القلب
وبينما أنا أسير
بأحدى شوارع
أوقفني حاجز
تم فحصي على
السريع..
وكذلك حجري
وقالوا لي إنكَ
مصاباً بالوباء
وأحمل الفيروس
إعترفتُ إنني أحملُ .حرارةَ عشقكِ.وفيروس
الإخلاص لكِ
لم يعترفوا.
وإلى الحجر أخذوني..
ومن المناظر
أدمعت..
وبشراك المرض
قد سقطت
حتى أنفاسي
لها إفتقدت.
وحالي صعب
وعلى الرحيل أوشكت.
فاعذريني. لأنني
أصبح لي عشرين
يوماً معكِ ماتواصلت
وسامحيني
فأنا مثلكِ ماأحببت
إعذريني
لأنني عنكِ
وعن وطني وأهلي
تغربت.
أعذريني إن لم أُشفى.
وعن هذه الدنيا
رحلت..
محمد زكي عبد الفتاح دمشق
أُريدُ أن أَشكي إليكِ
ماآلت إليهِ أحوالي
ولماذا إنقطعت عنكِ
أخباري..
أنا في الغرب
حالهُ كما الشرق
قد أدمى القلب
وبينما أنا أسير
بأحدى شوارع
أوقفني حاجز
تم فحصي على
السريع..
وكذلك حجري
وقالوا لي إنكَ
مصاباً بالوباء
وأحمل الفيروس
إعترفتُ إنني أحملُ .حرارةَ عشقكِ.وفيروس
الإخلاص لكِ
لم يعترفوا.
وإلى الحجر أخذوني..
ومن المناظر
أدمعت..
وبشراك المرض
قد سقطت
حتى أنفاسي
لها إفتقدت.
وحالي صعب
وعلى الرحيل أوشكت.
فاعذريني. لأنني
أصبح لي عشرين
يوماً معكِ ماتواصلت
وسامحيني
فأنا مثلكِ ماأحببت
إعذريني
لأنني عنكِ
وعن وطني وأهلي
تغربت.
أعذريني إن لم أُشفى.
وعن هذه الدنيا
رحلت..
محمد زكي عبد الفتاح دمشق
تعليقات
إرسال تعليق