شيدت من كلماته قصورا
ابراجها عالية علو الصقور
من اقلامها رسمت له
شواطئ وانهارا وبحورا
على بساط امواجها
شيدت قناطر للعبور
ومن حبها له غرست
في كل حديقة ورودا وزهورا
حتى من اسمه نسجت
عقدا لها من ماس وزمردا
على جيدها لمع نورا
من جمال نغماته لحنت له
قصائد خادتها تخليدا
فكيف لا تهواه
وهو من يهواها
بقلم زهراء الازهر
ابراجها عالية علو الصقور
من اقلامها رسمت له
شواطئ وانهارا وبحورا
على بساط امواجها
شيدت قناطر للعبور
ومن حبها له غرست
في كل حديقة ورودا وزهورا
حتى من اسمه نسجت
عقدا لها من ماس وزمردا
على جيدها لمع نورا
من جمال نغماته لحنت له
قصائد خادتها تخليدا
فكيف لا تهواه
وهو من يهواها
بقلم زهراء الازهر
تعليقات
إرسال تعليق