ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 وليتك تمرُّ.. بحروفي لك ولو مرّة... يامنْ أبدعتُ هواك على مقاسِ قلبي واتّساع مشاعري مد السماء  الى المجرّة... أقسم أنك ستبقى ظمآنا وروحك  في جفوة إن مرّ العمر ولم تتذوّق رحيق همسي ومايتلوه نبضي لنبضك ماتيسر من ولهٍ وهيام مُر بي لو مرّة.. أَزْهِر روحي بنورك وصدى بوحي ياملاكاً وهبته الفؤاد كلّ مأانظم لايروقه إلاك.. هناء أبوزيدان

 هديّ القَيْن .................................... وَمٰا سَلِمَت مِنَ ألحُسّادِ عَيناً إذا كٰانَ عٰاشِقُهٰا خَبُرَ ألجَمالا تَراها ألسُنَ ألعُذالِ  تَبلِي وَيَفعَلُ بَأسُها فِعلَ ألقِتالا أُحَدِّثُ مَن رأى لِلبَدرِ ظِـلاً وَأسألُ أيُّهُم لَو مِنهُ طالا ؟ وَأعرِفُ حِيرَةَ ألعُشاقِ لَمَّا لِحاظِ ألعَينِ تَفعَلُ ما تَنالا تَظَلُ لَهُـم مِن فَــرطِ  ضِـيقٍ يَمِينِ ألكَفِ تَضرِبُ ذٰا ألشَّمالا يَعَّضُ كَمداً إن صـابَ مِنْهُم عَلى يَدَيْ أصابِعِهِ  كَلالا (١) وَمَن ذٰا صَدَّقَت رُؤياهُ حُلماً وَهَديِّ ألقَيْنِ  نَعرِفُهُ ضَلاَلا (٢) يَعِدنَّ  وُما يُوفِينَّ عَهـداً لَهُنَّ قَضى وَلا يُبدِلنَّ حالا فَحـاذِر  إن تَظُن لِلهَزلِ جِدٌ وَخُضْرِ ألعُودِ تَرجُوهُ أشتِعالا أيَنهى مَن رأى لِلبَدرِ وَجهاً نَدِيماً مالَهُ فِي أللّيلِ خالا (٣) وَيَكتِمُ نارُهُ مَن ذاقَ كُرباً وَيَهنَأُ حالُهُ مَن ضاقَ بالا فَلا وَألقَيدُ مَعقُودٌ بِكَفٍ وَفَجرُ ألاسرِ لا يَأْتِي ألغَلالا وَلا يَختالُ ذاكَ ألغِمدِ ماضٍ إذا جافَت حَمائِلُهُ ألجَلالا فَخالِ ألقَلبِ لا يألَفهُ هَمٍ كَمِثلِ ألهَمِ فِي قَلبِ ألمَلالا (٤)  أتَد

 أنتِ الأميرةُ *********** روحي لديكِ وفي يديكِ  فؤادي  إفنيهما  إن  خُنتُ   في   الميعادِ روحي تتوقُ إليكِ يا نبعَ    الوفا فترفقي ..إنِّي   أصونُ     وِدادي  إن شئتِ أن أشقى سَأشقى طائعاً او شئتِ  سعداً  أنتِ  لي إسعادي  شَفَتَاكِ   جَمْرٌ   لا   أطِيْقُ  فِراقَه وَشَرارُهُ    بَرْدٌ     على     الأكبادِ أنتِ الأميرةُفوقَ عَرشِ مَشاعِري وَقَصائِدي    وَدَفاتِري    وَمدادي وَجَمالكِ  الأخَّاذِ   زَلزَلَ   خافقي فلتَحذِري    مِنْ   أعيِنِ  الحُسَّادِ وَبَرِيْقُ   لَحْظِكِ  مُبهِرٌ   لِنَواظِري والبرقُ    دوماً    سابِقُ   الإرْعَادِ ***************** أبو مظفر العموري  رمضان الأحمد

 عذراً رسول الله .. إسمع إسمع !!   أنت يا من نَبَحتَ وعَوَيت  ولِـ حبيبنا محمد أسأت  و رسمت .. كيف على خيرِ من خلق َالله من بشر تجرأت  و تطاولت .. إسمع إسمع !!  على نفسكَ جلبتَ الويلات  شلّت يمينك بمن له  رسَمتَ وأهَنت .. ثَكلتكَ أمك قبل أن بـ حقِّ رسول الله  تطاولت وجنيت .. أتظن بفعلتك هذه  علَوت وسمَوت  والله إنّكَ لقبرك  حفرت وما دريت ..   من تجرأ على بيت الله بحجرٍ من سجيلٍ رماااه  أما سمعتَ وقرأت .. الويل لكَ من غضبِ الله  الذي على حبيبه إفتريت وتماديت .. كيف تجرؤ على من قرن  إسمه بأسمهِ  والله إنك لمعتوه ولدمار  ديارك جلبت ..   عذراً رسول الله  من وهنٍ أصابنا جعل الكلاب  تنبح وتسيئ إليك .. لا نملك إلا الدعاء عليهم  لـ جرمهم فاخسف أرضهم ولا تذر  من تجرأ عليك ..  كلمات جاد بها البنان خجلاً  أمام عظمة الإساءة  لصبابةِ وجهك  فـ لبيك .. والله إن الفؤاد ليحترق  والروح لتتألم  فلبيك رسول الله  من قلوبنا وسَعديك .. بقلمي أحمد أوغلي 25/10/2020 حلب الشهباء

 لأنني أحبك  ( 4  ) **************** ولأنني أحبك .. أحبك كتبتها.. لك لأنك متاحة" لجنوني كل لفتاتي كل نظراتي كل همساتي كل تغريداتي لأنني أحبك .. كتبتها من زيتون عيوني فسلطني عليها لأنني أجهضتها ثورة شكي وظنوني وطويتها صفحات قهري لايهمني أمرهن جميعا" سلطانات كن أو حوريات كلهن غير متاحات كلهن لسن كشهرزاد ولأنك ياسمينتي سكنت شرياني في نبض قلبي تصبحي وتمسي أمرأة" غيرت قوانيني عرفي حرفي ودرسي ولأنني أحبك لم تكوني مجرد حبيبتة" بل كنت شهقة نفسي كنت معي في السراء والضراء كنت لاأحتاج شيئا" كنت كل الأشياء ولاشيء  كأنت لم أعطش لأنك كنت كالماء إكتفيت بك ومنك إرتويت كنت لي كل ماتمنيت تسلطنين كلما غنيت ماكنت كأصالة يوما" لأغضب لأنني كنت القيصر في غزلي تعالي الان وتأرجحي بإرجوحة القلب معلقة" بين الشريان والشريان صبية" أنت بعد لم تكمل العشرين كل يوم أنا أكبر وأنت مازلت صبية دعي الصبايا تراك كيف معي ترقصين قولي لهن هذا حبيبي ولد في بلاد مابين النهرين وأحب كرخها ورصافتها بغداد سليل شهريار أنا الان شهرزاده ولأنني أحبك كتبت اسمك في كل قصيدة شهرزاد ياياسمينتي .. أنت ت

 اين ايامى ؟؟ كيف تاهت !!! ومن بدرب الحياة اشتراها وأضاعها ؟؟ البستها ثوب الفرح وزينتها باكليل الامل غافلتنى على حين غرة وانتقصت من عمرى ليالى جابت فى ساعات الفجر كليله تخترق المجهول وهى عليله أأنتظر صدفة تعيدها جميله !! جهول من يطرق المستحيلا أتبحث عن ماضى ام دليلا ؟ تبعثرت فى رحاب الاحلام غفت فى حضن الاوهام أيقظتها بعد فوات الاوان لقد سرق نبضها الزمان اكافىء من يجد العنوان فكريه بن عيسى

 بشفاه صامتة كلمات بحروف الصمت تتأبط جموح أخيلتي يَسحره وجود خيال يقترب سكن محراب عيني كنسمات الحب على تلال من الثلج حمل إلي دفء أمواج البحر ورسائل تُبعث من مجرات الكون تَرسم على شفاه الأمل  لونا رماديا  ليغوص السواد في الأعماق خيال يزيح أكوام عبرات الزمان على أجنحة براق يعتلي بروج أشواك الحزن لم أعد وحيدة مؤنسي غير عبير البشر خيال يرافقني لأبعد نجم في الفضاء وجوده من نبض شمس  تعشق الحياة في الربيع ونوره من لون بدر ساهر  مع العاشقين في ليال الصيف عمري معه فصلان لا أثر لأوراق الخريف  ولا أثر لغيوم الشتاء أعلم أنه لا رجوع للوراء سنمضي معا بشفاه صامتة نكمل قصة بدأت منذ الشروق  تنتظر بسمة النهاية في الغروب وهبوب رياح الحياة يستمر. 🌼🌼🌼 بقلمي سهيلة مسة /المغرب