ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

عزفت لك بنغم الحب .................. على شاطئ البحر ............. التقت روحي بروحك  أمس مازلت كما انا و أنت كما انت تغوى    المشاكسة يعتليك.   الصمت تفترش.  السكون وتهمس دون همس مازلت.  احبك كما      كنت امارس   طقوس غرامي بسحر الحب بجنون روحي والشوق انني انكوي بنظرة أمس بعبارات قلتها دون نطق بنظرة عيونك لاح     وميض    الحب اثرت اشجاني وتبدد  سكوني في لحظة صمت تثير شغفي لأشرب نبيذالعشق أحضن روحك ليزيد شغفي تنقشع.     غيومي وتشرق  شمسك يا كل.    كلي  صدقت احساسي بالحب مجنونه انا كما كنت وانت.    بصمتك اثرت       الحب على شاطئ بحرك تبدد        الصمت وعزفت لك العشق سمرضهرو

أنت طيري وأنا عشك ======== الأرض تقول للسماء والأمواج تقول للشواطئ حتى النجوم تقول للقمر ليس من الصواب أن تعيش لوحدك الحياة لا تساوي شيئا بدون شريك لقد استقريت في عيني كالحلم لتعلمني أن لا أخاف و أتحدى العواصف و أعيش معك كظلك لماذا أنت عنيدة جدا كيف أسيطر على نفسي وأنت بهذا الجمال شفتاك الرطبتان وعيناك الساحرتان ============= ابتعد فأنا أشعر بالخجل الحب نهر لا يتوقف يتدفق أمواجه ويبحر لو اقتربت مني عبير جسدك يلامس روحي ان انقضى الليل الجميل بجانبك المسني ثانية وأخبرني لقد شعرت اني اكتملت معك أريد أن تكون مصيري أنت طيري وأنا عشك خذ بيدي سنذهب بعيدا حيث الجمال حيث البراءة هناك حيث كان لنا أول لقاء ============= بقلمي الأديب د. رسمي خير

أعشـق أنثى شديـدة الذكاء لا تعنيهــا تفاهــات الكلام لديهــا نظــرة بطيئـة و ثاقبـة واثقـة بنفسهــا مغـرورة بحبي لهـا قاسيـة لكـن عندمـا أكـون بقربهـا حنونـة تمتـلك قلـبــي وكيانـي أميــرة عــرش عواطفي أنثـى عندمـا تتحدث تخضع لها شخصيتى تبجيلا أنـا طفلهـا المـدلل صديقهـا الـمقرب حببيهـا المخلــص ونصفهــا الآخــرالذي لا تعيش إلا بـه انثـى ترســم فــي الأمـل و تمحـي الألــم هــي حبيبتـى وكـل النساء مـن بعدهــا فناء محمد المصرى

لا زالت ذكراك لازال الحنين إليك ...  كلما جن الليل وانتصف  إكتملت رؤياك .... كلما صاح الديك ،وبزغ الفجر  ، إكتحلت عيناي بصورتك...  دوما أجدني أفتش عن بقايامنك ...  ذكرياتي تأبى الا ان تسافر  في خيالك ... كلما سمعت لفيروز الا واجتاحتني ذكراك ... هي تغنت بالوطن  ، بالحنين. ، بالشوق ، بالجمال ، وأنا جمعتهم كلهم فيك ....  دلّني عن طبيب  يداوي جراحي وجراحك  ... ينسيني وجهك ... يغير لي الوجدان والقلب الذي هواك ...  صعبت  علي نفسي ، مافتئت تحن لماضيك ...  في وقت من الأوقات تخيلت انني اخطأت في حبك ...  ولكن الصورة اتضحت بغيابك ... أصبحت رهينة التفكير في صغيرك وكبيرك ... لن أضع نقطة نهايتك .. ورجوعي للسطر سيكون جديد بدايتك .....  عرفت قيمتك ... ماعدت ابتغي بعادك ... تعالى اسأل فمكاني معك .... عمري ابتدأ معك ...  وقدري ان أعيش وأموت بين يديك  ... فأنت حلالي،  وبك عمري أزهر وما عاد يطلب الا مناك   ... ولا زال يارق الأمل في رجوعك ... حليمة نور

¶¶¶  شحرورة  الوادي  ¶¶¶         شعر/ حسن يحيى المداني    عن الفنانة اللبنانية العربية الراحلة صباح عاصرتي أزمان  الدهور راقصتي  أغصان  الثغور ناغيتي أهداب  الرنا ورفيف أجفان  البكور وعشقتي بيروت  الهوى عطرا تضوع في الزهور حاكيتي .. أنسام  السرى وحفيف  أعشاش  الطيور ورسمتي  أروع  لوحة حصدت جوائز ذا حضور في  كل  محفل غبطة قمراء  ذي ألق  ونور أصباح  سيدة الغنا أثلجتي  أنفاس الصدور بروائع  ..  فنية كحمائم   في كل  دور ماانفك  يطرب  سجعها مهج  المنازل  والقصور ورفوف  أزهار الهوى وحقول  آفااق   الحبور طربى لسجع  حمامة شهدت لها حتى  الصقور في  كل  جو  زاره موال مغناك الفخور بأميرة  دانت   لها بالطاعة  المثلى السفور من دونت  تاريخها بيراع  أهرام  الصخور ليظل  مجدا  شامخا عبر المراحل والعصور

تَعالوا ... و إِشهدوا .... و تَرقَّبوا .... كيفَ تَتَقاسَمُ الأنَّاتُ ... في داخلي دَورَ القَتل وَ صِفَة الفاعِل القاتِل تعالوا ..... و خَبِّئوا هَذِه الجَّريمة بِبعض اللَّوم .... لَرٌبَّما أنتُم من بني البَشَر .... فَأنا من أكون !!!! .......... خمسة عقودٍ ونيّف ... مِن العُمرِ ... مَضىٰ تاريخي ... و قِصَّةُ الخَجلِ يُستَباحان لطافَةُ صَمتي و كُلُّ الأماكن تَستبيحُ حَلال بَعضي .... فهل حرامُكُم مُستقبلي ؟؟؟؟ .......... إنني لا أريد ... عارٍ ... هذا القتلُ إلّا من حقيقتي و الجُّروحُ يكويها أنينُ الذَّات و القلب و الأم و الأب و كل البلاد ....... و و و و خلاصي يُغتَسَلُ من خطايا الأرضِ بخطايا السَّماء مَن يَدُقُّ ألحانَ الخليلة السَّماوية ؟؟؟ .......... و لِمن تَفتَحُ الأرضُ أبوابها ؟ عاقرٌ هذه الأيام الَّتي لم تُنجِبْ سوى الخَديعة نَحيبُ المكانِ في كُلِّ زمان يَكسِرُ الصَّمتَ خوابي الكلام يُسكَبُ الحنينُ في دنِّ حروفي و يَسكَرُ ... بي بيت القصيد ........... سأُغلِقُ منافذَ الوجعِ  بذلك الموت وألفظ الفرح شعوراً بثوب الكفن بعضي  يتحيَّنُ

فقط أعرف أنني بدأت بك وانتصفت بيك، والختام أنت.. وأن حكايتي في الحياة لم تبدأ بعد إلا مذ عرفتك وستكون مليئة بالأشياء الجميلة عندما نلتقي ونعانق الأقدار فرحاً ونرفع أيادينا إلى السماء و نغني معاََ عشقنا الخالد ونبدأ مع الحب مسيرتنا العظيمة والجميلة والحالمة إلى وفي الحياة.. ألا تدركين وتلاحظين أنني أخفيت كلمة الحب في كل سطوري السابقة.. لأنك أكبر من الحب لأنك أبعد من اللغة التي نستخدمها عندما نعبر عن الحب.. يا طفلتي المليئة بالأشياء التي لم ألمسها ولم أجدها في مليون أمرأة عرفتها وعشقتها وابعد... كأنك هدايتي وولادتي وعطاء السماء والمطر والحب... الكاف أداة تشبيه، والمشبه به أكثر من شيء عظيم لأنك أعظم امرأة أحببتها واعتقلت قلبها في لقاء زيزفوني ذات مساء وعقدنا موعداََ للحب دون أن يدرك جيراننا والعشاق والشعراء... وغداً سيعلم الجميع أن احبك أعظم حكاية مررت بها وخلدتها الأساطير... ... مجرد نزف.. ألي / الها..!!     Ciwan