أنا الآنَ حُرٌ
*** ***
عَلّمَتْنِي كَيْفَ أتَوَدَّدُ
وَكَيفَ أشْتَاقُ وَأحِبُّ القُرْبَى
وَالصُّحْبَه
عَلّمَتْنِي كَيْفَ أتَسَرَّبُ
وَبِكَثافَةٍ كَالمَاءِ فِي التّرْبَه
عَلمتْنِي كَيْفَ أصْبِرُ
حِينَ تَنْثرُ شُهُبَهَا في القَلْبِ
وَتَنْسَلُّ وَتَأخذُنِي إلَى عَرْشِهَا
مُنْبَهراً أحْمَقاً غًبِياً
يُوَاجِهُ أوْقاتاً صَعْبَه
عَلمَتنِي كَيفَ ألْهُو كَالطّفْلِ
كَيفَ أفَكّكُ عَنَاصِرَ الّلعْبَه
وَكُنْتُ مُعجباً بِمُسْتوى التّدْرِيب
وَالآلام العَدِيدة وَالجِرَاحَاتِ العَذبَه .
لِعِطْرِ الوَرْدِ فِيكِ أسْرارٌ
تَغْبَى تَفَاصِيلُهَا
هِي أشبَهُ بِرَائحَة الحَرِيق،
أوْ مراسِيمِ الزّفافِ أوِ الْخطْبَه
عَلمتنِي كَيف فِي وَطَنِي
وَبَينَ أهْلي أعِيشُ الغُرْبَه
عَلمتنِي كَيفَ أتَعَذّبُ
وَنَسِيتْ أنْ تُعلّمَنِي
كيفَ إذَا طَعَنَتْنِي أسْتَلّ الحَرْبَه
نَسيتْ أنْ تُعلمنِي كَذلكَ
كَيفَ أصْطَنِعُ الكذْبَه
نَسِيتْ أيضاً أنْ تُعَلمنِي
أنَّ الأكْوَان دُونَها أيضا
وَاسِعَةٌ ... فَسِيحَةٌ... رَحْبَه.
عيسى بلعلياء
*** ***
عَلّمَتْنِي كَيْفَ أتَوَدَّدُ
وَكَيفَ أشْتَاقُ وَأحِبُّ القُرْبَى
وَالصُّحْبَه
عَلّمَتْنِي كَيْفَ أتَسَرَّبُ
وَبِكَثافَةٍ كَالمَاءِ فِي التّرْبَه
عَلمتْنِي كَيْفَ أصْبِرُ
حِينَ تَنْثرُ شُهُبَهَا في القَلْبِ
وَتَنْسَلُّ وَتَأخذُنِي إلَى عَرْشِهَا
مُنْبَهراً أحْمَقاً غًبِياً
يُوَاجِهُ أوْقاتاً صَعْبَه
عَلمَتنِي كَيفَ ألْهُو كَالطّفْلِ
كَيفَ أفَكّكُ عَنَاصِرَ الّلعْبَه
وَكُنْتُ مُعجباً بِمُسْتوى التّدْرِيب
وَالآلام العَدِيدة وَالجِرَاحَاتِ العَذبَه .
لِعِطْرِ الوَرْدِ فِيكِ أسْرارٌ
تَغْبَى تَفَاصِيلُهَا
هِي أشبَهُ بِرَائحَة الحَرِيق،
أوْ مراسِيمِ الزّفافِ أوِ الْخطْبَه
عَلمتنِي كَيف فِي وَطَنِي
وَبَينَ أهْلي أعِيشُ الغُرْبَه
عَلمتنِي كَيفَ أتَعَذّبُ
وَنَسِيتْ أنْ تُعلّمَنِي
كيفَ إذَا طَعَنَتْنِي أسْتَلّ الحَرْبَه
نَسيتْ أنْ تُعلمنِي كَذلكَ
كَيفَ أصْطَنِعُ الكذْبَه
نَسِيتْ أيضاً أنْ تُعَلمنِي
أنَّ الأكْوَان دُونَها أيضا
وَاسِعَةٌ ... فَسِيحَةٌ... رَحْبَه.
عيسى بلعلياء
تعليقات
إرسال تعليق