ديوان المبدعين العرب الالكترونية لفنون الشعر والقصة والمقال والثقافة

 غزوت قلبي ...عطاء محمد  غزوت قلبي  حطمت ماحطمت  وكانت لك غزوة  في ليلة غاب القمر  واختبأ الخوف  معلنا بدأ الصحوة  هجم الحب  بكل ماأوتي من قوة  القلب على الميسرة  والروح تساند ارض الميمنة بعنوة  احتشد الجند بكل قسوة  كان من بينهم نبض النبضة  حامل لواء السلوى  أقتربوا وكل منهم  يقوم بالصولة  عبثا ظنوا حينما امطروا  سماء المعركة بسهام فضوة  غزوة اعقبتها غزوة  استسلم القلب اخيرا بلا رجعة  واحتوت الجراب للسهام بحضوة  ورجعت اجر اذيال الخيبة

 أفكر أن أقلب الوقت وأطير مثل الفراشة  وأرتشف من رحيق  الحياة الأمل... أفكر كل يوم  بأن أغير نفسي وأمضي سريعا وأنفض عن كاهلي  غبار الكسل.... أفكر أن أنام  لوحدي وأحلم  أن اللقاء الأخير  في دفتر العشق كان وهما...وبدء الفشل... أفكر قلب كل التواريخ وأنظمة الحكم... وأمضي وحيدا...إلى النار مثل الفراشة... قبل دنوء الأاااااجل... **الشاعر/سليم عثمان الحداد**

 **الى متى** الى متى...؟ الى متى...!  نظل نقتات  فتات الحب واحلام علي كتف  الاهتمام تتكأ يتعالى صوت  الصمت  صراع وصرخات  تتحاور  مع دقات القلب  بين عشق  في رمقه الاخير وهجر  والآم وانين وعقل كشيخ حكيم بُعد وهجر  وايام وسنين  كفيله بمسح الآلام والانين  فك قيد العشق  وكن سيدا  لا عبدا للهوى  فأنا العقل  امتلك الحكمه  كشيخ حكيم  العشق مرض يؤذي القلوب  اسير للروح بموت اكيد فتصبح روح  علي قيد الحياة  تنوح الى متي ...!؟ تظل تقتات  فتات حب واحلام على  كتف الاهتمام تتكأ  فك وثاق العشق وأحي حياة السعداء      بقلمى #عفاف الخطيب 🦋                     ٢٣/٦/٢٠٢١

 هايكو ***** الطفولة ******* صندوق الدنيا حكايات لا تنتهي  أحلام الصغار صك براءة  تعانق الأحلام جدائل الطفولة في رواية البؤساء كوزيت .. صديقة طفلتي قوس قزح مرسم الطفولة دفتر و علبة ألوان عرض مسرحي تراقص طفلتي دمية الباليرينا على وجه الرمال يرسم الطفل ملامح المستقبل بائعة الكبريت مابال البؤس؟!! يفتك أمان الأطفال طائرة ورقية يمسك الطفل  قلبه بخيط دون عناء يحفر ذاكرة الطفل بائع الحلوى روعة أحمد

 رحيلك. بقلمي عبدالله رجب ابوعدنان رحيلك كان اصعب قرار وانا ودموعي واحزاني ف عنيكي أسرار ونسيت والله زماني الدنيا عذاب ومرار وكتر الهم بكاني ازاي بعدك أختار وإنتي شوقي و حناني طول عمري بقبل أعذار اديني فرصه تاني أعبر عن حبي واعبر عن كياني يا حبيبتي وانتي جمبي الفرحة مش سايعاني فكري مرة ف قلبي م الوجع اة ياني يا حبيبتي الذنب مش ذنبي الشيطان غواني رحيلك كان خطيئة هدت كل بنياني حتى عيونك الجريئة على طول ظالماني وضحكتك البريئة يا حبيبتي واحشاني ،

 أسحار الملاح * أَلْبَدْرُ تَغْسِلُ وَجْهَهُ الْمِعْطالا شَمْسٌ تَجَلَّتْ في لَماكَ جَمالا * وَاللّحْظُ يُحْرِقُ جَفْنَهُ وَهْجُ الْطُلى في جُبِّ ذِقْنِكَ كابَدَ الْأَهْوالا * وَتُشِعُّ أَمْواجُ اللُّجينِ النَّورَ مِنْ ذا الْخَدِّ أَمْ ذا الْقُرْطِ ما يَتَلالا * وَالرُّوحُ في سُحُبِ الشِّفاهِ تَرَقْرَقَتْ وَهْيَ الَّتي كانَتْ تَرومُ نَوالا * أَتُراكَ تَتْرُكُها لِعَصْفِ الدَّهْرِ أَمْ أَنْتَ الَّذي يَحْبو الْجَمالَ جَلالا * في نَرْجِسِ الْعَينَينِ سِحْرٌ ضارَني وَالنَّأْيُ عَنْ عَينَيكَ صارَ مُحالا * يا ناصِحي باِلنُّسْكِ رِفْقاً بِالْجَوى في الْحُسْنِ أَضْحى النّاسِكونَ ثُمالا * فَإِذا أَعَرْتَ اللّيلَ حَبّاتِ النَّدى لَتَنَفَّسَ الصُّبْحُ الْمُعَنّى خالا * وَالنّائِمونَ تَضَمَّخَتْ أَنْفاسُهُمْ وَالْمِسْكُ ضاعَ عَلى الْوُجوهِ فَسالا * وَمَعَ الصَّبا أرْسِلْ إِلَيَّ بِباقَةٍ مِنْ وَرْدِ خَدِّكَ تُنْعِشُ الْآمالا * دَعْني إِلى بُسْتانِ زَهْرِكَ أَعْتَني عَلِّي أُشَمُّ عَبيرَكَ الْمُخْتالا * يا ساقِيَ الرَّوضِ الْمُنيفِ أَ جازَ لِيْ أُنْبيكَ عَنْ خَمْرِ الْكُؤوسِ سُؤالا * بِخُمورِها كُل

 جمرة  -- بجدار الصبر احترقت كل الاماني فيك انصهرت يوما اكتب حرفي بجمر الهمسات نادر انا في صمتك صمتي حسرات منذ إكتويت منذ نظرت..نطرت  فعبست ادمعي  لوعات ايا جراحي  الناقمات من ومنها بعاد واعدد  اللهفات هيام هنا نازفات وعشق هناك ولا مسرات فاكتبيني شهيدا عند قبر  الامنيات ففي جدار الصبر صمتي بركان وجمرات ---- الحسين بن عمر لكدالي