المشاركات

اتى رمضان.... احمد الجيار

 أتي رمضان...... أتي رمضانُ هيا الى الطاعاتْ نرجو القبولَ ونسكبُ العَبراتْ ************** شهرٌ أَهَلَ على الزمانِ بنوره يُرضي ألألهَ ويجبرُ الكَسَراتْ ويعيدنا أطهارا كما خلقنا ننسي المعاصي ونحصدُالبركاتْ ونعيشُ فى حرمِ المساجد و التقي ندعو الرحيمَ ونكثرُ الصلواتْ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  رحماكَ ربي  تعاظمَ ذنبنا و تفرقنا وذهبت ريحنا فأضعنا قوتنا وعزنا وصرنا غُثاءاً لايأبهُ لنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  أياك نرجو أن تُعيدَ مجدنا مجد الشفيعِ وصحبه الأجلاء من نشروا الدين فى الأرجاء فأناروها بهدي السماء احمد ابراهيم الجيار مصر،،، بورسعيد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  **************""

ألم.... محمود مطر

 (ألم) محمود مطر  وإني لماشببت بها.  أصبحت.  منبوذا  بين الناس كمثمول قد كثرت خطاياه فقد صرت مجنونا بهاكالمحزون كلما مر طيفها  بكاه فرق  له.حاله  فأبكاه ولكم حفرت على الجداررسمهاومهرته عشقي لهاعسى يقرأه من كنت أهواه ولكم مررت.   ببابها متلصصا.  عسى  الباب يرق     لحالي أويظهر  خباياها لكنني أعود في كل مرة  خائبا كزنهار آلمته من  كثرة البص والإلحاح عيناه فالعاشق.      لابد حتما.      أن تقوده   الاشواق  لدار حبيبه وتصدف ويلقاه فالروح باتت.   عنده معلقة  والجسد  في شوق و.   مشتاق لرؤية    محياه ماذا أفعل  وقد هاجني   بعده.   عني أفلا تطوى  الأرض.  ويلقاني.   وألقاه قد صار.     بعده ألمي  وما آلمني من  زمني إلا    أنه بالبعد أشقاني وأشقاه ولكم تصورته قد حل ضيفا يشاركني وساداتي فيراني.  وكذا أسعد برؤياه فإذاأفقت من غفلتي وجدتني  أطارد   سرابا  خداعا      شوقني.        لمرآه ماذا نفعل ونحن ننتظر عبر الأثير ان نتلاقى حتى.   تقرح جفني  و جفناه فلا نحن روينا عطشنا  أبدا  ولاقبلته ولا لامست خدي بحنو.العشق شفتاه فمن التعذيب.   أن تعشق من  ديارها بعدت لكنه قدري    من أنآني.   وأنآه

اتوق اليك... فلاح مرعي

 اتوق اليك اتوق إليك في لهف وشوق وأحن إليك وتحن لواعجي ويشدني إليك حنيني وشوقي شوق ملهوف للقاء وضمة بين الضلوع تطفئ نار اشتياقي ولهفي يا أيها الساكن بين الضلوع ودقات قلبي  وجاريا مني مع النبض أتوق إليك ويستحثني لهفي اسارع الخطى إليك شوقي فلاح مرعي فلسطين

شموع الامل... حفيظة سيدي عمي

 بمناسبة اليوم العلمي للمرأة أهديك هذه النفحة من الأمل  سيدتي المناضلة على كل الجبهات وفي كل الجهات.....مع تحياتي المعطرة برحيق القلب    شموع الأمل   إن أتتك مثقلة فلا تخذليها واحضنيها وزفيها...  إلى غرف القلب وافتحي لها ... شبابيك الأمل لتطرد خفافيش اليأس وابسطي لها... سجاد الحب الموشى بعناقيد الشوق وأضيئي لها... شموع الأحلام واعزفي لها... ألحان الهوى وراقصيها على خطوات البوح وتحملبها... كفارسة ااشاعرة حفيظة سيدي عمي

عيد الاعياد... راتب كوبايا

 يوم المرأة العالمي ….    عيد الأعياد     … عصا الخبازة بفوهة الفرن الملتهب  رغيف طازج ! .. أفواه الأطفال  على جمر النار تتلمس مخبوزات الجدة! .. بغربتي كم أحن الى خبزها أمي ! .. كقمر مكتمل على عصا التنور يفوح رائحة رغيف! .. تنور الجدة بالنار والعجين يتقلب رغيف ! .. بالزمن الجميل كما لو كان التنور  دواء رغيف الجدة شفاء! راتب كوبايا ~ كندا 🍁

مناجاة الروح... رشاد القدومي

 مُناجاةُ الروح رُوحِی لوَصْلِك ِ يا بلادِی تنشد ُ .. قد کان موتي في هواك تعبدا ً .. و أقمتُ في محرابِ عشقكِ ساجدا ً .. و شعرتُ في عشقِ الحبيب تهجداً .. هل كان موتي في هواكِ مُعذبا ً.؟ .. أم ْ صارَ دربِی فی وصَالِكِ مُؤصداً .؟ .. يا منْ لأجلكِ قد نظمتُ حروفَها .. إنِي بعشقكِ من عدوِي أُحَسَدَا ً ..   لا و الذي رفعَ السماءَ و زانَها .. فالحكمُ في عشقِ الحبيبِ مُؤبدا ً .. ناجيْتُ ربِي أنْ أكونَ بقرْبِها .. وعلى ثَراهَا يا إلهِي مُسَهَداً ..   ما زالَ قلبِي في غرامِكِ سائِحا ً ..  قد بتُ ليلِى في هواكُم ناشِداً ..  نبضاتُ قلبِي قدْ تنامَي صوتُها .. شوقِي إليكِ و قِبْلتِي  مُتنهداً ..   يا ويل قلبي كيف أخْفِي حبَها .؟ .. لا زال قلبي في غرامكِ راقداً ..  يا کاتب التاریخ سجلْ إننِی .. قد عشتُ عمرِي عن ربوعِي مُبْعَدا ً .. ما كنتُ أبغِي غير وصلِكِ مَطلبا ً .. نيلُ الشهادة في تُرابِك ِ مقْصَداً .. كلمات رشاد قدومي    *******

طيور الحب تواسينا.. د. محمد الصواف

 (( طيور الحب تواسينا )) بقلمي : د.محمد الصواف طيور الحب تواسينا وعيون البحر تبكينا ايا قلبي اخبرني هل البعد ينسينا تعبنا حتى ذبنا نار الشوق تكوينا ماعاد لليل عيون ولا النهار يأتينا سواد أحاط حولنا لم تبق إلا أسامينا  لا البعد عاد يحزننا ولا القرب أصبح يغرينا اصبحنا كالتماثيل  بلا احاسيس تأتينا عشنا بالحياة بلا قلب والروح سبقتنا لباريها جفوننا تعبت ونامت من من سباتنا يوقظنا ومن من ألمنا يداوينا بقلمي : د.محمد الصواف ٧ / ٣ / ٢٠٢٤